و اليوم عادوا يهجرون الفلسطيني ....!!
كم شكرا يستحقون ..
قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
و اليوم عادوا يهجرون الفلسطيني ....!!
كم شكرا يستحقون ..
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
هل سيعود بشار ليحكم شعبه ويقول مرة أخرى : أيها الشعب السوري الأصيل
وهو الذي يقتل السوري كل يوم
لكم الله يا أهلنا في سوريا
لكم الله
أموتُ أقاومْ
شعب سوريا متهم بالإندساس و الخيانة و العمالة ،
ثم هل سيبقي من الشعب الأصيل شيئا كي يحكمه.. و الطريق أمامه متاحة تماما لذبح الشعب بأكمله و كل يوم يخرج بوق آخر يهبه فرصة أخرى ( للإصلاح ) .؟
إن لم ، إن لم ، إن لم ... كأنهم يتعاملون مع طفل أو أن تحافظ على نظافة ملابسك أو لن تحصل على ثياب العيد .. و مابين و بين يذبح زهر العيد ..
شكرا للأمة العربية على هدايا العيد
تحايا للأستاذ أحمد
هكذا يطرق العيد أبوابنا
=======
منذ أيام بدأت قصيدة ، و لا أعلم أيَكتب الله لها أن تتم أم لا ، من أبياتها :
شرُ الأنامِ همُ شبيحةُ الأسدِ = الخاطِفون بَصِيص النُّور في الجسدِ
مشْروبُهم دمنا و الزادُ جثّتنا = لا دين يردَعهم ،لا خَوْفَ من أحدِ
هم لا خَلاقَ لهمْ ، النار موعِدُهم = و الله منتقمٌ صبرًا أياَ بلدِي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d=1#post627095
تستحق هذه الأبيات أن تعلق في أجمل الأقوال التي تعجبنا
شكرا للأستاذة نادية و لك شكرا أستاذي ،