رفض أن ينام عندهما , ليلةً في الأسبوع , بعد فترة طرق بابهما ليلاً , و معه أثاثُ بيته
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..............ياسر ميمو
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وخز النوى» بقلم خالد عباس بلغيث » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
رفض أن ينام عندهما , ليلةً في الأسبوع , بعد فترة طرق بابهما ليلاً , و معه أثاثُ بيته
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..............ياسر ميمو
جاء العقاب مؤلما له ... ولهما
أرى أن البر غير مشروط بنومه ليلة في الأسبوع عندهما إلا إذا كان عدم النوم هنا رمزا للعقوق
ربما انتاب النص بعض الغموض الذي يجعل المتلقي يتساءل : من هو ؟ ومن هما ؟ ولِمَ عاد حاملا أثاث بيته ؟
أبدعت أديبنا
تحيتي الخالصة
أهلاً بالأستاذة الفاضلة رنيم
القصة تتحدث عن أبن عاق رفض أن ينام عند والديه العجوزين المريضين الضعيفين
ليلة واحدة في الأسبوع وهي قسمته من أيام الأسبوع يتشاركها مع بقية إخوته
وفي إحدى الليالي زارهما ليلاً ومعه أثاث بيته
بعد أن طلق امرأته والتي طردته من البيت ورمت أغراضه خارجاً
و أصبح وحيداً خائباً مضطراً مكرهاً للنوم عندهما
ليس ليلة في الأسبوع بل كل ليالي الأسبوع
رمضان كريم أديبتنا الراقية
أرى هنا ابنا عاقا تبع هوى زوجته الباغية
ولما طردته مما تملك رجع لبيت والديه
أجدت يا ياسر
كل عام وأنت بخير
المرء دائما وما يختار
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد