أعلم أننا لم ولن ننساها لكني جئت هنا حتى أذكر نفسي وإياكم بنصيحتها لنا في هذا الموضوع
وهي ضرورة حب لغتنا العربية أكثر من لهجاتنا المحلية
وألا يمل أساتذتنا الكبار من تصحيح الأخطاء الغير مقصودة وتوجيهنا إلى الأفضل
كذلك لايخشى المخطئ أن يعترف بالخطأ وأن يحاول تصحيحه
حنان الاغا
رحمكِ الله أيتها الغالية
وأسكننا وإياكِ الجنة