المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للغيرة الزّائدة أنياب تفترس كلّ شعور جميل
لكنّها مقبولة ضمن المعقول ..."وخير الأمور الوسط"
بوركت
تقديري وتحيّتي
ﺷﺒﺢٌ ﻳﺘﻠﻮﻯ ﻛﺎﻻﻓﻌﻰ .
ﻳﺰﺑﺪُ , ﻳﺮﻏﻲ
ﻳﺠﻮﻝُ ﻭ ﻳﺴﻌﻰ ,
ﻣﺎﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﺀ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﺎﺀْ.
ﻟﻮ ُﻋﻜﺴﺖ ﺃﺣﺮﻑُ ﻛﻠﻤﺎﺗﻪ ,
ﻟﻐﺪﺍ ﺩﻳﻜﺎً , ﻭﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺃﻧﻪ ﺣﺮﺑﺎﺀْ.
ﻏﻴﻦٌ ﻳﺎﺀٌ ﺭﺍﺀٌ ﺗﺎﺀْ.
ﻫﺬﻱ ﺣﺮﻭﻑٌ ﺗﻨﻌﺘﻪ ,
ﺗﻔﻀﺢُ ﻣﺨﺒﻮﺀَ ﻧﻮﺍﻳﺎﻩ ﺍﻟﺤﻤﻘﻰ ,
ﻣﻦ ﺭﺵ ﺍﻟﻤﻠﺢ ﻋﻠﻰ ﺟﺮﺡ . ٍ
ﻣﻦ ﺩﻕ ﺃﺳﺎﻓﻴﻦٍ ﺷﺘﻰ .
ﻣﻦ ﺯﺭﻉ ﺑﺬﻭﺭٍ ﻟﻠﻔﺮﻗﺔ ,
ﻭﻋﺰﻑ ﻣﻮﺍﻭﻳﻞ ﺍﻟﺤﺮﻗﺔ ,
ﺗﺼﻔﺮ ﻓﻲ ﺳﺎﺡ ﻟﻠﻐﻮﻏﺎﺀ.
من ومن؟
أعود مرة أخرى لنصك يا البدوي لأنه من النصوص التي تستحق الضوء..
هي الغيرة العمياء التي تسحق الحب بدون رحمة! وردة الفعل المقابلة لا بد أن تكون بنفس العنف وبدون رحمة أيضا!
في الغيرة نحتار من القاتل والمقتول ومن الضحية الحقيقية! لعله الحوار المفقود بين العاشقين؟!
أطنان شكر وامتنان
أهلاً بك أخي الحبيب ماهر يونس أديبنا الرائع , والذي افتقده منذ فترة
أحسنت أيها الرائع , لقد أعطيت تعريفاً مكتملاً عن كنه الغيرة بقولك (حوار مفقود) أما الضحية سلباً كانت أم إيجاباً كما ألمحت بين الكلمات ( بين الحاء والباء)
لكم شكري ومحبتي
الغيرة أعنف سلاح يسفك به الحبيب دم حبيبه
لكن القتيل يكون مسؤولا مهما ادعى البراءة
مثر جميل اخي
بوركت