خواطر جميلة تنم عن نفس راقية وروح سامية
قرأتها وقرأتها
ولم امل
شكرا حكيم
بوركت
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
خواطر جميلة تنم عن نفس راقية وروح سامية
قرأتها وقرأتها
ولم امل
شكرا حكيم
بوركت
اليوم شعرت بشعور مضحك وأنا أرى ذبابة حديثة السن تتجول حولي متعثرة في طيرانها ، ذلك أني شعرت بشيء من السرور الغريب وكأني اشتقت لرؤية ذبابة في أبو ظبي منذ زمن !
حتى في الحديقة منذ أيام ، وكنت أتناول مع الأهل وجبة شهية من الدجاج المقلي لا أذكر أن أي ذبابة اقتحمت علينا عالمنا وأقلقت انسجامنا بفضولها المعهود !
غريب أليس كذلك ؟!
يبدو أن جميع الذباب في العالم قد ذهب إلى الصومال ليقف على أوجه الأطفال ليسليهم عن جوعهم وحتى لا يموتوا دون أن يكترث بهم أحد !
أعيني جودا ولا تجمدا
ألا تبكيان لكرب بدا
ألا تنزفان لطفل مهيض
طواه السغاب قبيل الردى
أنغفل عن جلدنا في هجير
ويمسحه بالحنان العدى
اللهم اغفر لي ضعفي وعجزي وقلة حيلتي فإني لا أملك أن أدفع عنهم ما هم فيه .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
رويدك يا صاحبي فمدادي
من الغم قارب أن ينفدا
أيغني عن الخبز والماء حرف ؟
وهل فيه للمعدمين الجدا ؟
ويفدي من النائبات أنين ؟
وبالحزن أكبادنا تفتدى ؟
هو الهون والوهن والعجز فينا
وغرقى فهيهات أن ننجدا
أبا سالم الحبيب ، يطرب القلب لقربك
شكرا لما سكبت من عطر هنا
عندما تتساقط ضباع الغدر تحت أنياب سباع الحق وتعود قطعان المها لترتع في براري الطهر والنقاء ، وتعزف رياح النقاء سمفونية الحرية ، فلا بد أن شجرة الصبر التي مدت جذورها في أرض اليقين قد أورقت في عالم جديد اسمه .....
وطني
سنسأل يا صاحبي عن نعيم
وعن عمرنا كيف ضاع سدى
وعن درهم في هوانا صرفنا
وعن كل فلس إذا بددا
وعن ديننا هل رفعنا لواه
وكان النبي لنا المقتدى
فليت الإله يمن بصفح
إذا ما جأرنا إليه غدا
خالي أبا سالم ، بارك الله لكم في هذه الأيام الفاضلة وتقبل طاعاتكم ولا تنسونا من دعوة صالحة .
وكل عام وأنتم بخير
تحية للشاعرين ، الدكتور مازن و الأستاذ نبيل زيدان .
بوركتما .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594