مَاضٍ أَنَا فِي دَرْبِكِ السَّارِي بِمَا كُنَّا وَكَانْ
مَاضٍ إِلَيْكِ بِلا حِصَانْ
مَاضٍ بِرَغْمَ الشَّوْكِ وَالآهَاتِ وَالبَيْنِ الأَلِيْمْ
رَغْمَ المَكَانْ
رَغْمَ ارْتِبَاكِ اللَحْظَةِ الوَسْنَى عَلَى شَفَةِ البَيَانْ
مَاضٍ إِلَيْكِ بِكُلِّ آنْ
أستاذي المعطاء د. سمير
كيف لي أن أعلق على ما تخطه من روائع
أكتفي بتحية إعجاب لحرفك الواثق المتألق
تقبل خالص تحياتي