كنت أهم بكتابة شيء ونسيته ..
أنستنيه أختي ربيحة .. سامحها الله
على كل حال هذا هو الحال في كثير من الأحوال منذ أيام في هذه الأيام .
ألج إلى الواحة وأبحث عن مكان أحط رحالي فيه ، ورغم قلة المزاحمة ، أجد قلمي يجرني إلى الاستراحة !
عجيب هذا وهل تعبنا حتى نرتاح ؟!
هل ترانا تعبنا راحة ؟!
فكيف نرتاح إذن ؟
سامحوني .......... هو التفشش