السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
فكر
وشعر
مكارم
واجبات
ومسئوليات
صراحة ووضوح
ثم انسحاب
انتم رائعون سيدي الشاعر الاديب وليد عارف و سيدتي الشاعرة الاديبة نادية بوغرارة
نتعلم منكم الاجمل
عفواً يا من كتب الأول
يا من قد رد ولم يغفل
ما قلتم كان حوار ددٍ
حيث المعلوم هو الأثقل
في الصبح تعامله نعساً
حيث التوديع هو الأملل
ثم تعاني في وحدتها
من مللِ كان هو الأثقل
فإذا ذكرت ما يلزمها
قامت تتمطى كالأرهل
فإذا نشطت قالت تعبتْ
وإذا تعبت صارت أخبل
هذا المشكل في حالتها
لا آخر فيه ..ولا أول
×××
هذا في الكل سوى امرأة
تنشط صبحاً شأن الأمثل
عيناها تبرق لمعاناً
فاحت قهوتها أن أقبل
وتعد المرسوم الأول
في القهوة واللفظ الأفضل
ثم الثاني لا ينسيها
شيء أبداً مهما يحصل
ثم الثالث قبل غدوٍ
يخرج للشغل المستعجل
تملأ قلباً حباً غلبا
يهنا في مكتبه يعمل
يتحمل في العود بأيد
ما يرضيها فهي الأجمل
والشوق بدا في أقوال
وهي الأمضى وهي الأمثل
عدني يا حبي لا تنسى
دوماً أذكر حبي الأكمل
في هذي الحال ترى أملاَ
لا آخر فيه .. ولا أول
محمد عزت الخالدي
علَّقْتُ نساءً في سَقْفِي
وجلسْتُ فخورا... أتأمَّلْ
وغزوتُ عُيوناً ...لا تُغْزَى
غافلتُ رموشاً لا تَغْفَلْ
و زَرَعْتُ النُّسوةَ في أرضٍ
لا آخر فيها ........أو أول
هذه الأبيات للشاعر المصري هشام الجخ فعل هو نفسه محمود حامد !!!
شكراً جزيلاً لكما
محاورة جميلة لطيفة....
اضحكتني جددددددددددددا........
بوركتما ما أجملها من ارتجالية...!!!!!
حوارية رائعه
شكراً لكما
==========
قرأتها هناك ، و تمنيت أن تكون هنا ، فكانت ،
إنه لمن دواعي سروري أن أقرأ رأيك الكريم في هذه الحوارية السريعة المرتجلة ،
و حماسك لها و لترجمتها ، و هذا فضل منك و كرم لا أملك نظيره إلا الدعاء لك .
الأخ أحمد خلف ،
يكفيني ما قرأت في ردك لأشعر بالرضا .
بارك الله فيك .