رسم عجوزاً مُخيفة , أما زميله فرسم أميرةً جميلة , لم تفهم المعلمة , سرّ شرودهما في.... وجهها
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم............ ياسر ميمو
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
رسم عجوزاً مُخيفة , أما زميله فرسم أميرةً جميلة , لم تفهم المعلمة , سرّ شرودهما في.... وجهها
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم............ ياسر ميمو
لكل واحد من نظرته إلى الحياة، فمن الناس من يعتقد أنها تستحق أن تعاش و من الناس من ينتحر ببساطة.. مع أنها هي هي نفس الحياة..
إن نظرتي التلميذين مختلفة لرؤية كل منهما المعلمة من زاويته الخاصة، وليس كما هي المعلمة بالضرورة..
نص جميل ومُعبَّر مفاده -من وجهة نظري- أن لكل منا وجهة نظره في ذات الشيء، وأن الاختلاف لا يفسد للمشهد نظرة..
أحييك.
ولكلّ وجهة هو مولّيها ...
دمتَ متألقاً أخي الحبيب ياسر
تحيتي الخالصة مع المحبة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
تختلف رؤية المشهد من شخص لآخر
فرؤية كل واحد منا تحمل بعضاً مما في داخله
و تعكسه بطريقة بما
كل اناء ينضح بما فيه .
تحيتي و تقديري
صورة واحدة تحمل قراءات متعددة تبعا للقارئ وانطباعاته
ولكن كما يقال لا يهم كيف يراك الناس ، ولكن كيف ترى أنت نفسك
بوركت أخي الكريم ياسر ميمو
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
ومضة كثيفة وقويّة ... كلّ يرسم ما يرى
في علم النّفس هناك ما يعرف بفحص( رورشاخ) بقع من الحبر ... ويطلب من المعالج تحديد الصّور
شكرا أخ ياسر
تقديري وتحيّتي
قد وصلت النّظرةُ لأقاصي الجمال والقُبح....
هو تفاوت النّظر.. أو ما أسمّيه بُعْدُ النَّفْس
رائعة الملامح والعمق
تحيّاتي وإعجابي
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير