نَاوَصَ الجَرَّةَ ثم سَالَمَها
يُضْرَبُ ذلك للذي يخالف القوم عن رأْيهم ثم يرجع إِلى قولهم ويضطرّ إِلى الوِفَاقِ؛
وقيل: يضرب مثلاً لمن يقع في أَمر فيضطرب فيه ثم يسكن.
(لسان العرب)
نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نَاوَصَ الجَرَّةَ ثم سَالَمَها
يُضْرَبُ ذلك للذي يخالف القوم عن رأْيهم ثم يرجع إِلى قولهم ويضطرّ إِلى الوِفَاقِ؛
وقيل: يضرب مثلاً لمن يقع في أَمر فيضطرب فيه ثم يسكن.
(لسان العرب)
36 - (( أخطأُ من ذُباب ))
لأنّهُ يقعُ في الشّيء الحارّ فيموت
شرح العسكري ج 1 ص 357
تقول العرب ( ألقى حبله على غاربه )
، أو ألقى الرجل حبلها على غاربها ، ففي الأولى أي تركه يفعل ما يشاء ،
وفي الثانية كناية أي طلق الرجل إمرأته ، والغارب هو الظهر ( الكاهل ) ،
فإذا أريد ترك الدابة وتسريحها ألقي حبلها على ظهرها أو كاهلها لئلا يعوقها عن السير فتسرح وترعى على راحتها ،
ومن هنا جاء التشبيه للإنسان ، بأن يترك وشأنه تشبيها" له بالدابة المطلوقة السراح .
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
سَـبَـقَ السَّـيْـفُ العَذَلْ
( يضرب لمن يتعجل في عمل ما ثم يتضح خطؤه فيندم عليه ).
وأصله أن رجلاً وثبَ على رجل فقتله يظنُّه قاتل أبيه, ثم اتضح له أن القتيل بريء فندم, ولما عذله الناس في ذلك ( أي لاموه )
قال : سبق السيف العذل.
مازلت متابعة لهذا الثراء اللغوي والأدبي النافع
بوركت الجهود المبذولة
تحاياي
37 - (( اخْتَلَطَ الْخَاثِرُ بِالزُّبادِ ))
الخاثر : ما خثر من اللّبن : والزّباد : الزبد
يُضْرَبُ للقومِ يقَعُونَ في التّخليط من أمرهم ، عن الأصمعي .
شرح الميداني ج 1 ص 240
صار من المسلم أن من يلج موضوعا للأديب ربيع السملالي إلا وسيظفر بالفائدة العظيمة
أكرمكم الله أستاذنا القدير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك
شكري وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ