* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك أستذي الفاضل حامد
قلت فأوجزت فكفى أن تقول : شكرا جزيلا لمن طعن و من غدر و من ما حفظ الصداقة و من لم يرعو عن الغدر بعد صداقة
أشد ما يؤلم الإنسان طعنة من صديق فحينها تكون مميتة لأنها ممن تظنه يحفظ الوداد و العهد و يذود عنك بغيبتك فإذا بك تكتشف العكس
قصيدة قوية بمبناها و معناها أوجزت لكنك كفيته قدره من الرد و كفيتنا شعرا جميلا اعتدناه من صاحب الحرف المنير،
فشكرا جزيلا.
و سعيدة أن ألتقيك هنا أستاذي.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
تحية ثانية للقصيدة ولصاحب القصيدة.
رمضان مبارك .
محبتي
ماذا تريد ؟! ولستُ أنكـر أننـي
أجريتُ حبكَ يا صديقي في دمـي
ومضيتُ لا أخشى الوقوعَ لأنَّ لي
خلا إذا ما طحتُ يمسك معصمـي
حتـى تَكَشَفَّـتْ القلـوبُ عشيَّـةً
فإذا بقلبكَ فـي التخـاذل يرتمـي
شكراً جزيلاً ، والقلـوب معـادنٌ
فانظر إلـى أي المعـادن تنتمـي
وكلنا ذات الرجل
اخي حامد ابو طلعة
يبدو ان الدنيا متقلبة
وان كانت اول غلطة لصديقك فاعذره ولمه
وان كانت اكثر واكبر والموضوع مفاصلة فقد فاصلته
رزقك الله من فضله و قلوب خلقه اخا وفيا مخلصا
تحدثت بما في قلوبنا جميعا
دمت مبدعا كعادتك
الله ... ما أقسى شكرك أيها الشاعر
كانت كأنها صفعة مطعون ... وزفرة مفجوع
لا عليك أيها المبدع ... فهذه سمةٌ للحياة لا بد منها وستجد الأصدق والأفضل بعون الله
أجدت وأبدعت كعهدك أيها الرائع
مودتي وتقديري كما يليق
شكراً جزيلاً على هذا النص الذي يختصر العتاب
شكراً جزيلاً أستاذ حامد أبو طلعة.