اللهم صل وسلم وبارك على من أرسلت له أختنا المبدعة بلابل الحبيب المصطفى وآله وصحبه ومن والاه
أما بعد :
رغم إعجابي الكبير بروعة رسالتك وتدفق مشاعرها النبيلة وجماليات المبنى ... فإني أتوقف عند نقطة التعميم التي ذهبت إليها
وعتبٌ من أخيكِ فاعذري ملامه فإنه يرى أن التطرف لا يقابل بمثله .. فإن كان في هذا الزمن قل الرجال السائرون على خطا المعلم الهادي فإن من النساء من فعلن وبذات النسبة فلا تجعلي تجربةً مرت بجوارك أو بعضها يشوش على رؤيتك الأعم الأشمل
جعلنا الله جميعًا رجالًا ونساءً ممن يسيرون مخلصين بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
بوركت أخية على نبل مقاصدك ونصوصك القيمة الهادفة الجميلة ومودتي وتقديري كما ينبغي