نَاوَصَ الجَرَّةَ ثم سَالَمَها
يُضْرَبُ ذلك للذي يخالف القوم عن رأْيهم ثم يرجع إِلى قولهم ويضطرّ إِلى الوِفَاقِ؛
وقيل: يضرب مثلاً لمن يقع في أَمر فيضطرب فيه ثم يسكن.
(لسان العرب)
++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
نَاوَصَ الجَرَّةَ ثم سَالَمَها
يُضْرَبُ ذلك للذي يخالف القوم عن رأْيهم ثم يرجع إِلى قولهم ويضطرّ إِلى الوِفَاقِ؛
وقيل: يضرب مثلاً لمن يقع في أَمر فيضطرب فيه ثم يسكن.
(لسان العرب)
36 - (( أخطأُ من ذُباب ))
لأنّهُ يقعُ في الشّيء الحارّ فيموت
شرح العسكري ج 1 ص 357
تقول العرب ( ألقى حبله على غاربه )
، أو ألقى الرجل حبلها على غاربها ، ففي الأولى أي تركه يفعل ما يشاء ،
وفي الثانية كناية أي طلق الرجل إمرأته ، والغارب هو الظهر ( الكاهل ) ،
فإذا أريد ترك الدابة وتسريحها ألقي حبلها على ظهرها أو كاهلها لئلا يعوقها عن السير فتسرح وترعى على راحتها ،
ومن هنا جاء التشبيه للإنسان ، بأن يترك وشأنه تشبيها" له بالدابة المطلوقة السراح .
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
سَـبَـقَ السَّـيْـفُ العَذَلْ
( يضرب لمن يتعجل في عمل ما ثم يتضح خطؤه فيندم عليه ).
وأصله أن رجلاً وثبَ على رجل فقتله يظنُّه قاتل أبيه, ثم اتضح له أن القتيل بريء فندم, ولما عذله الناس في ذلك ( أي لاموه )
قال : سبق السيف العذل.
مازلت متابعة لهذا الثراء اللغوي والأدبي النافع
بوركت الجهود المبذولة
تحاياي
37 - (( اخْتَلَطَ الْخَاثِرُ بِالزُّبادِ ))
الخاثر : ما خثر من اللّبن : والزّباد : الزبد
يُضْرَبُ للقومِ يقَعُونَ في التّخليط من أمرهم ، عن الأصمعي .
شرح الميداني ج 1 ص 240
صار من المسلم أن من يلج موضوعا للأديب ربيع السملالي إلا وسيظفر بالفائدة العظيمة
أكرمكم الله أستاذنا القدير وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك
شكري وتقديري
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ