دمشق يا طفلة تحبو على غدها.......
......أضناك في ليلك النسيان و اللعب
إني لأخجل من عينيك شاعرتي.......
......ويخجل الدمع، والأخبار تنقلب
إن كان حزنك للأوطان عاصمة.....
......فجرحك الحر يا معشوقتي نسب
الله الله ..! أخي / المدني بورحيس
بورك النبض أيها الشاعر الكبير ، والله لقد
آلمنا هذا اللحن الشامي على مقام الحزن
نعم هو اليوم مقام حزن وغداً ستعزف لنا
وللشام لحناً على مقام الفرح بإذن الله.
تحياتي وتقديري.