والله لا أدري بماذا أعلق ....
يكفيني أن أقف مجاورا هذا الألق
وهذه الرائعة
دمت مشرقا
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
والله لا أدري بماذا أعلق ....
يكفيني أن أقف مجاورا هذا الألق
وهذه الرائعة
دمت مشرقا
هذا هو المتنبي يعود من جديد ، بروح شاعر أجمل منه لأنه أضاف لروعته من فنون الشعر كل ما جاء بعده
في قصيدة رائعة
بوركت أمير الشعر
الدكتور سمير العمري
لن اقول انها قصيدة معلقة هي اشبه باعجاز وسحرمدهش
بصدق قد ضعت بين ابياتها وحرت في اي بيت منها امكث فلكل واحد فيها مكوث مختلف بجمال مختلف
صدقت سيدي فالحلم قد يكون داوائها بقتلها او بقتل الحقد منهاوَلَـيْـسَ أَقْـتَـلُ لِلـنَّـفْـسِ الـحَـقُـودَةِ مِـــنْحِـلْـمِ الكَـرِيـمِ عَلَيْـهَـا حَـيـنَ تَـضْـطَـرِمُ
لكننا قد نخشى الجرح فنؤثر البقاء . فالحكمة تغيب مع الضعفوَإِنْ تَــنَـــكَّـــرَ أَقْــــــــوَامٌ لِــعَــهْــدِهُــمُفَـــ لا يَــسُــؤْكَ عَــلَــى فُـرْقَـاهُــمُ نَــــدَمُ
وَدَعْ أَسَــاكَ عَـلَـى آَثَــارِ مَــنْ غَـــدَرُوافَـالـجُـرْحُ يَـنْــزِفُ حِـيْـنًـا ثُــــمَّ يَـلْـتَـئِـمُ
ما اروع التعبير !!!!إِنْ لَــمْ يَـبِـنْ لَـهُـمُ قَــدْرِي فَــلا عَـجَـبٌلا يَـرْفَـعُ الـقَـدْرَ مَــنْ لا تَـرْفَـعُ الشِّـيَـمُ
سلمت وسلم مدادك
إِنِّي أَنَا الغَيثُ فِي عَصْرِ الجَفَافِ وَفِـي
جَدْبِ المَوَاسِمِ إِنِّي الخَصْبُ وَالأَجَـمُ
لِي فِي دُجَى الرَّأْيِ قِنْدِيلٌ وَلِي لُغَتِـي
وَلِي عَلَى الحَرْفِ إِكْلِيلٌ وَلِـي حُلُـمُ
أشهد أنك غيث في عصر الجفاف يا عمري
و أشهد أنّ لك في دجى الرأي قنديلا
وأشهد أن لك لغتك الشعرية الخاصة
و ان لك على الحروف اكاليلَ , و ان لك على الكلمات من الرياحين باقات
دمت عريقا ايها العريق
ودمت كبيرا ايها الكبير
احترامي و محبتي و تقديري
أَنَا الـذِي أَفْهَـمَ الجَـوْزَاءَ مَنْطِقَـهُ
وَأَلْهَمَ الطَّيْرَ كَيْـفَ الشَّـدْوُ وَالنَّغَـمُ
لا زِلْتُ أُفْصِحُ عَنْ دَأْبِي وَعَنْ أَدَبِـي
بِالفِكْرِ وَالشِّعْـرِ ذَا عَيْـنٌ وَذَاكَ فَـمُ
وَإِنْ جَنَيْتُ قُطُوفَ الحَـرْفِ عَالِيَـةً
أَحْنَى البَيَانُ جَبِيْنًـا وَانْحَنَـى القَلَـمُ
العَزْمُ وَالحَزْمُ وَالإِقْـدَامُ مِلْـكُ يَـدِي
وَالعِلْمُ وَالحِلْـمُ وَالإِكْـرَامُ وَالقِيَـمُ
وَالشَّمْسُ تَعْرِفُ أَنِّـي نِدُّهَـا أَلَقًـا
وَتَعْرِفُ الأَرْضُ أَنِّي النَّجْـمُ وَالعَلَـمُ
من تأتي بعد خمس سنوات لترد على رائعة كهذه و بعد مرور الكرام و ما تركوا من انطباعات عنها لا تملك سوى أن تقول :
لله درك من شاعر لك القوافي قد خضعت و الحروف كانت كالسلسبيل بين يديك
و لا أظنك إلا متحديا عندما اخترت معارضة قصيدة هي من أقوى قصائد الفخر التي عرفناها و لا اعتباطا اخترت المتنبي...
فهذا الأمر لا يقدم عليه سوى من تمكن من الحرف و الشعر تماما و من ارتاحت نفسه لما تجود به عليه كل جن وادي عبقر
لي عودة بإذن الله لهذه الماسة الكبيرة جدا
حماك الله أستاذي الفاضل سمير و بوركت و حييت شاعرا يناطح الغيم بشعره مقتدرا متمكنا واثق القول...
و لك و لحرفك المتألق هذا حتى أعود تحياتي و تقديري.
لن أرد وأقطع يا سيدي الرائع على نفسي متعة المكوث هنا
سألزم نفسي بالعودة فثمة ما يستدعي العودة كثيرا كثيرا
لله أنت