معلقة مقدسية
أولها الصفاء وآخرها أقسى أنواع الجلد
وهو جلد الذات الأنا الشاعرة الممثلةللأنا الجمعية العربية الخانعة!
ركبت سهامها بحر كمال الصدق الفنى
لى عودة لأقرأ!!!
ولك محبتى فى الله
الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
معلقة مقدسية
أولها الصفاء وآخرها أقسى أنواع الجلد
وهو جلد الذات الأنا الشاعرة الممثلةللأنا الجمعية العربية الخانعة!
ركبت سهامها بحر كمال الصدق الفنى
لى عودة لأقرأ!!!
ولك محبتى فى الله
(بيرم المصرى)شاعرناقد وباحث كاتبhttp://www.ukazelasala.net/
وَيَطِيبُ لِـي إِنْ رَامَ وُدَّكِ عَاشِـقٌ
أَوْ إِنْ تَغَـزَّلَ شَاعِـرٌ وَمُـؤَلِّـفُ
الشاعر القدير د/سمير العمري
لا تعليق في محراب سمو الشعر
إلا الوقوف والتأمل
لك فائق شكري وتقديري
أختك
ينابيع السبيعي
موقعي الشخصي. بزيارتكم يزداد جمالاً فتفضلوا ولكم فائق تقديري
http://www.khafaya-alams.com/nb3h/
بارك الله بك يا أميرة البيان فإن أعجابك بشعر هو شهادة استحقاق له بالفخر وتأكيد له بالتميز!
وهنا القصيدة المشاعر والقصد القدس والحرف روح محلقة فوق القباب.
أشكر لك ردك المغدق ورأيك المورق الكريم لا حرمنا الله منك!
دام دفعك!
ودمت بخير ورضا!
ودامت القدس حرة رغم كل قيد!
تحياتي
ماشاء الله .
اللهم بارك وزد
شعر جميل و رائع فعلا .
وكأنني أطوف مع حرفك إلى الحبيبة فلسطين
مع تلك الخريدة البهية التي تضج جمالاً اجتمعت فيها كل معاني السمو
وتفجرت فيها معالم الكمال الذي عهدنا ونحن نقرأك
أميرنا الجليل ...
هي ملحمة تدرس للأجيال
دمت حصيفا بهي البيان
تحاياي
بذكرى النكبة تذكرتها
واشتقت لقراءتها
ومراجعة تاريخ القدس فيها
وسيظل شعرك منارة في بحار معاناتنا كعرب
شكرا لك أيها الأمير
بوركت