من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
زهراء الحكيمة
ذكرتني بحكمتك بيدبا الحكيم في كليلة ودمنة ، زهراء لست الحكيمة بل انت الحكمة المطلقة
دمت فلسطينية كحد السيف كالمنجل
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
إن رَضي المَرء بقضَاء الله بمَا فيهِ مِن عُسرٍ وَيسر، خَففّ الله مَصابه وَهمّه،
وأذهبَ حَسرات نَفسه، قالَ الله تَعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم، في سُورة الحَج، آيَة رقَم (34)
"وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ"، أي المُطمئنين، والرَاضين بقضَاء الله، والمُستسلمينَ لأمرِه،
وأمّا مَن توغّر صَدره واستشَاط غَضباً بقضَاء الله ألبسَه الله اليَأس والحزن
فالرضَا بالقَضاء مِن أسبَاب سَعادة المَرء، والسخَط عَلى القَضاء عليه من أسبَاب شَقاوته،
فالراضِي مَع اختيَار الله، لا اختيَار نَفسه، وهَذا من بَاب حسن التوكّل عليه.
موضوع حكيم وجميل فشكرا لأختيارك.