يا أبا شمس حنانيك يا رجل
هذا جمال ماتع وصرح رفيع من الأديب نكاد لا نقوى على مجاراته
أبدعت شعرا وشعورا وحضورا
فمرحبا بك يا صديق
تحيتي لك
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
يا أبا شمس حنانيك يا رجل
هذا جمال ماتع وصرح رفيع من الأديب نكاد لا نقوى على مجاراته
أبدعت شعرا وشعورا وحضورا
فمرحبا بك يا صديق
تحيتي لك
ماشاء الله تبارك الله
لفظة متقنة في نظم بديع لمعنى رائق شائق صادق جميل
أديت فأحسنت فأطربت وألهبت .. لا فُض فوك .. ولا جف مدادك
جزيت الخير والبر
عباسية الرائحة ...ناعمة الملمس ...
رقيقة العبارة .. انيقة السبك
تحياتي وتقديري
حفظك الله يا صاحبي وبارك قدومك ولا حرمنا حضورك الجميل وذائقتك الوارفة
أحفظ البيت الأخير (المُقتبس) منذ زمن بعيد و كنت أتصور شعور قائله وطغيان حالة الافتتان على روحه وكما يقولون (العاشقون رفاقُ) وإذا بي أعيش حالته وأتماهى مع أطيافه فكنت كالقائل (وعذلتُ أهل الحبِ حتى ذقتهُ) وهذا لا يعني بالطبع أني حديث عهدٍ بالهوى فأنا كما قلت في قصيدة حورية البحر (من قدامى العاشقين البررة) عندها أردت عقد توأمة عشق مع هذا العاشق الغابر والمُفتتن الحاضر فكانت القصيدة وقد جعلت البيت المقتبس مختتماً لأحفظ له أسبقيته بهذه الدرجة التي وصلها..
شكراً لك يا عزيزي ولك التحية والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
استاذي الشاعر/ماجد الغامدي
ما ارق حرفك أيها المحلق على هام الشعر
قصيدة شامخة بكل تجلياتها
دمت وهذا الإبداع
الله ما أجمل هذه القصيدة وما أجمل هذا البيت خاصة
فـــــلا*أبـتــغــي*إلا*هـ واهـــا*..!*وهـــــا*أنــــ ـاأصــــــونُ*عــفــافــي *بــالــصـــدودِ*تــرفُّــ عـــا!!
بارع أنت أخي ماجد
دمت للشعر
مودتي
الجمال منبعهُ ذائقتك أديبتنا القديرة وأشكرك على عمق نظرتك في القصيدة من إحساس مازج الإفتتان وخالط الشغف وهو الشعور الذي يجدر بكل عاشق أن يلتزمه وهو الإخلاص والوفاء والحنين
وأذكر هنا قول الراحل الكبير حمزه شحاته رحمه الله
أهواكَ تمنحني الرضا أو تبخلُ
أنا في هواكَ القانتُ المتبتلُ
طلّقتُ أسبابَ الحياةِ و عِفتُها
حتى استباني وجهك المتهللُ
وظمئتُ لا تروي المباهجُ مهجتي
حتى بدا من ناظريك المنهلُ
فنسيتُ آلامَ الحياةِ و بَرحَها
و غدوتُ لا أشكو ولا أتململُ
نشوانَ ريّانَ المطالبِ فائضاً
أملاً وأنتَ المنعمُ المتفضلُ
يا جنّةً فاضت مفاتنُ حُسنها
هي للخلودِ مِثالُهُ المتخيّلُ
شكراً لحضورك وفيض كرمك ولك التحية والتقدير
الشاعر القدير ماجد الغامدي ..
لقد وردت هذا النهر مرارا ولم أرتو ,,
فكيف يرتوي المرء من شعر نبيل كهذا
قرأت هنا روحك النابضة بالوفاء والإخلاص والصدق
وهي صفات قل وجودها في زمننا
لله درك شاعرا يحمل رسالة الكلمة بجدارة
ويطيب لي دوما ورود أنهره
تقديري أستاذي
كنت قد منحت نفسي الفرصة للدخول في حرم هذا الجمال متهيِّئًا لما يليق، فما وجدتني سوى قارئًا طربًا ترافقني الدهشة والنشوة .
لا ريب أنك شاعرٌ كبيرٌ تلوي عنق القريض وتستنطق قوافيه دونما عناء .. وكل ما قرأته لك يقول هذه الحقيقة لكن خريدتك هذه قد أصابت لدي فوق ما أملك لك ولبيانك من إعجاب، فربما تكون قد عزفت على وترٍ صدئٍ لدي فأجلت وأحيت وأشجت ... فلك التقدير أيها الرائع .. لعلي سأشد رحال ذاكرتي إلى روضها كلما دعتني الحاجة لهذا
مودتي أيها الحبيب المبدع وخميس تحايا