جميل ماكتبت
وشكرا لتنويهك لهذا الموضوع
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
جميل ماكتبت
وشكرا لتنويهك لهذا الموضوع
موضوع جرئ يناقش وضعا بات طاغيا
ممارسة الحب عبر الكتابة بكل ما تعنيه كلمة حب من معنى
لتغدو الحياة الواقعية هامشية في حياة الفرد
فعالمه بات نتيا بامتياز ونخطئ إن قلنا أنه عالم افتراضي خيالي
لأنه عالم آخر حقيقي حتى لو كان تحت أسماء مستعارة
ينسلخ فيه الفرد من أقنعته التي يغطي بها الفرد نفسه خوفا من مجتمعه والمحيط
بمعنى أن الوجه الحقيقي للفرد يظهر نتيا وهذا رأيي وإن خالفني به الكثيرون
أما عن المشاكل الأسرية الناجمة عنه فهي كثيرة
وأذكر هنا قصة لطالبة عندي في الثانوية العامة ليست مكترثة بدراستها
وعلمت أنها مدمنة على النت
ناقشنا في الإدارة وضعها وطلبت استدعاء والدتها
فأخبرتني إحدى الزميلات أن والدتها أيضا مدمنة على علاقات النت
والسبب أنها اكتشفت زوجها له علاقاته فأرادت رد الضربة بمثلها فبدأت هي بعلاقاتها
أسرة باتت مفككة واقعيا لا حب يجمعها وفي النت عمالقة في الحب والكلام الجميل
شكرا لإثارة موضوع شائك
تقديري الكبير للأستاذ أشرف
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الخوف أن تتحول الظاهرة إلى مرض مزمن !!
مودتي للجميع
الإنسان : موقف
من يعيش ذلك ميت أكثر منه حيأما ما أقصده هنا فهو حب الإكتفاء أو الإكتفاء بالتعبير عن الحب عبر الكتابه ومعايشة هذا كواقع إفتراضي مواز يعزل صاحبه عن معايشة الحب الحقيقي ويكتفي بخياله المواز ومشاعره التي يشعر بحرية أكبر في التعبير عنها عبر كتابته ورويدا رويدا يكتفي في النهايه من الحياه بهذا القدر من التعبير والمعايشة عبر الحرف فتتجمد مشاعره ويصاب بتيبس الأحاسيس
لكن القراء يظنونه حيا جدا
موضوع جميل أخي
شكرا لك
بوركت