مررت هنا واسعدنى كثيرا المرور
مودتى
حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مررت هنا واسعدنى كثيرا المرور
مودتى
السلام عليكم ورحمة الله
استاذتنا واديبتنا الفاضلة
نص باذج مزركش بقوة في الكلمة ورونق في الاسلوب
ومضمون يقول الكثير والكثير
رائع ما جادت به قريحتك وسطره قلمك
تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
ياعبلة .. قطفت لك من حديقتي زهرة برية لاأدري إن كانت عطرة بمافيه الكفاية
*****
جَعَلكِ الحب تشبهين سمكة "Saumon sauvage" جائعة
تولد في المياه الحلوة
وتنزل الى البحر
تعود مرة أخرى
تضع بيْض حبها وتموت
أخذتْ مكانها بين حجارة الجدول
تلك طبيعة الأشياء
وذاك "instinct" الموروث
لستُ بحركِ بعد اليوم
لستُ أكثر من موجة تُلامِس حجارة الرٌّصْف
طِوال الليل رائحة مِلْحي النفاذة
تُلامس مخدتكِ الزهرية المنبسطة
أحلم في الليل مرة واحدة
لاأحصل على كل المُتعة
وأصحو مُتعثراً من الخيْبة
ثقيلا كَثوْر مُهْتٌّم بالبرْسيم
في ثياب النوم الفضفاضة
فمي ينفتح مثل النافذة . عيونكِ بعيدة
تستهزئ وتبتلع قطرات ريقي اليتيم
والآن أجرب
حصٌّتكِ من الحب
حصٌّتي نفذتْ
أثر "lack" الواضح يرفع كمية الدم في السكر
وطيفكِ الخائف لايقترب
هنا الإبداع يكتسي ثوباً من الحداثة و الرقي
جديد كل ما هنا
الفكرة و الصور و الأداء
بوركت أستاذتي
و دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
نوبة الضحك الهستيرية تجعلنا نبدوا مخيفين.... كما يفعل الصّمت تماما...
و نوبتي بك متأخّرة...
ها أغشّشك الإجابة الصّحيحة لكلمة المرور.... وأنت لا تجيد الغشّ... ولا تجيد الاستماع... ولا تجيد إلّا التّحديق في رأس الطريق علّي أُطِلّ...
وأنا لا زلتُ أتمسكُ بالحمّى.... لأخون البرد
لنصوصك بعد رابع تتعبني محاولة لمسه
ولانزياحات الصورة في حرفك مذاق تزركشه الدهشة
وعذب هطولك باختلافة
أهلا بك غاليتي في واحتك
تحاياي
ﻛﻴﻒ ﻳﺪﺭﻙُ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﻉ ﻃﻌﻢ
ﺍﻟﺸﻮﻛﻮﻻ؟؟؟؟، ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻤﺘﺰﺝ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﺑﺄﻭﺭﺩﺗﻲ.... ﺗﺤﺮّﻙ ﻫﻮﺍﺀ ﻣﺎ
ﺩﺍﺧﻞ ﻗﻔﺼﻲ ﺍﻟﺼّﺪﺭﻱ.... ﻓﺄﺣﺲّ ﺑﻠﺬّﺓٍ
ﻛﺘﻠﻚ ﺣﻴﻦ ﺁﻛﻞ ﻭﺟﺒﺔً ﺷﻬﻴّﺔ....
هنا..أستطيع أن أتوحد معك بسهولة
ﻻﺯﻟﺖُ ﺃﻧﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻱ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺷﻲﺀ
ﻳﺒﺎﻏﺘﻨﻲ ﻣﻤﺎ ﻭﺭﺍﺋﻲ... ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺃﺭﻛّﺐ
ﻋﺪﺳﺎﺕٍ ﺍﻭ ﻣﺮﺍﻳﺎ ﺧﻠﻔﻴّﺔ ...
ﻣﻦ ﻧﺨﺮ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻟﻴﺘﺴﻠﻞ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ
ﺷﻜﻞ ﺧﻴﻮﻁ؟؟؟ ﻗﻄﺮﻫﺎ ﻣﻨﺘﻈﻢ
ﻛﻨﺒﻀﻲ ﺫﺍﺕ ﺧﻮﺍﺀ....
النوم على الظهر في علم النفس من علامات قوة الشخصية..أما الشخصية الخائفة فتتوقع على نفسها كالجنين..
نص يناطح الجمال ويستحق التثبيت بجدارة
دمت مدهشة
أسماء منصور...
سرّني أكثر مرورك
تحيّاتي