حلب - عندان :: استهداف فريق التصوير بالقصف 5-4-2012
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حلب - عندان :: استهداف فريق التصوير بالقصف 5-4-2012
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
إدلب خان شيخون احد المصابين برصاص عصابات الاسد 5 4 2012
يارب رحمتك
لا يختلف اثنان على أن صوتا يُشنِّف الأذنين "يالله مالنا غيرك يالله"،صعب على أي محب من أهل التراب والحنين أن ينتهي ولا يُشنِّف أذنيه بذاك الصوت الندي يطربه،أو لحن خالد خلود حب التراب في أعماقه،إنها ترنيمة لتكون علامة فارقة في مواسم السفر، وما أجمل تلك الليالي التي تمايلت أرواحنا نشوة مع أصواتهم ،لأنها لا تعكس جوهر الكلمة ،إنما تقدم جزءا من معناها فقط،لتترك فيك لهفة وذريعة لترتيب لقاء آخر،من حين نجد الدهشة مازالت تشع في عينين واسعتين،كلما اقتربتا من الصور تبتعدان عن وجهه الضرم إلى استقرار الحب في الشفاه.
وأتساءل كيف نتقاسم حقل شوق ترابه رماد إنسان سقيناه مسكا،لم يزرع فيه الحنين؟
سوف تلاحقنا تلك الأصوات كــتعويذة في الصحو والمنام،سوف تطاردنا لعنة الصمت إلى القبر،سوف تطرق أبوابنا طوارق النداء،سوف لن ترحمنا كــما لعنة ساحرة ويقية.
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
حمص جورة الشياح رصاص القناصة قرب المصور
مسائية حي الشيخ ياسين بمدينة ديرالزور 6-4
تشييع الشهيد عصام الفشتكي بالرمثا6-4-2012
تنسيقية مصياف - لحظة وصول جثمان الشهيد محمود الشيحاوي
رسالة عبد الرزاق طلاس
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...