السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
رحم الله الدكتور الفقي وجعل مأواه الجنة , وبارك الله فيكِ أختي على هذا الإنتقاء الرائع ...
حفظكِ ربي ..
بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» من أجمل الكلمات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال إفك مفترى حول عيسى (ص)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
رحم الله الدكتور الفقي وجعل مأواه الجنة , وبارك الله فيكِ أختي على هذا الإنتقاء الرائع ...
حفظكِ ربي ..
ازرع " لو" تحصد" يا ريت " .
بعض أنواع التحدث الى الذات من الممكن أن يؤدي الى الاكتئاب
و يؤثر تأثيرا سلبيا على الصحة البدنية,
ومن الممكن أن يحرمك من المتعة في جميع مجالات الحياة , و في ذلك كتب فرانك أوتلو :
" راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا
راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات
راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع
راقب طباعك لأنها سنحدد مصيرك"
"يمكنك أن تتحكم في ذاتك عن طريق التحكم في أفكارك ..
فعندما تنخفض قوة الأفكارتنخفض بناء على ذلك قوة الأحاسيس الناتجة عنها،
ويمكنك أن تفعل ذلك بأن تضع التحديات في مكانها الطبيعي،
ولا تعطي الأمور أكبر من حجمها لأن العقل يتعامل مع ما تحدده
من أفكار، وبالتالي تنبعث الأحاسيس تبعا لما حددته من أفكار، وما دامت الأحاسيس متزنة لأنها نابعة
من أفكار غير المبالغ فيها فإنك سوف تتعامل معها بصورة أسرع وأيسر ..
وإن بالغت في الأفكار فسينتج عن ذلك أحاسيس بالغة الشدة
من الصعب التحكم فيها وفي سلوكك الناتج عنها"
بالصبر و التوكل على الله تستطيع تحقيق أهدافك , تقبل نفسك تماما , مهما كانت التحديات و الظروف ,
فأنت لست سلوكك و لا تحدياتك و لا أحاسيسك , كل هذه نشاطات الحياة و ردود الفعل اتجاهها..
و مهما كان رأي الناس و المؤثرات, تقبل نفسك..
كون لنفسك صورة ذاتية داخلية و أنت تحقق أهدافك , و كن واثقا بنفسك و بقدراتك اللامحدودة ,
و تعلم الاستراتجيات التي تعينك على استخدام قدراتك ,
و بهذا يقوى اعتقادك في قدراتك و إمكانياتك و أفكارك و أهدافك, حتى يتملكك الشعور
بأنك تستحق أن تحقق أهدافك , فقد اجتهدت و ثابرت و عقدت عزمك على النجاح,
وجه كل طاقتك إلى الله سبحانه و تعالى و أحبه و عظمه و استعن به و توكل عليه,
و اخلص عملك و أتقنه, تسعد في دنياك و آخرتك.
.... و تذكر دائما
عش كل لحظة و كأنها آخر لحظة في حياتك
عش بالتطبع بأخلاق الرسول عليه الصلاة و السلام
عش بالأمل و الإقدام و الصبر
و عش بالحب
و قدّر قيمة الحياة
“احذر ان تكون أهدافك مجرد أمنيات.. أو رغبات.. فتلك بضاعة الفقراء”