قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصة حزينة ومؤثرة لدرجة البكاء نقلت لنا أحاسيسها بدقة .
ومثلما ذكروا بحاجة لحذف بعض الزيادات.
بارك الله فيك أخي ياسر.
-----
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
أتراها كانت خائفة من السرطان أم من ( الخادمة ) ؟ ههه
كانت الومضة الجميلة المثيرة المُفاجئة في ذكر ( الخادمة ) ! بعد أن ظن القارئ أنّ الحدث انتهى بمعرفة نتيجة المختبر ..
سرد لمّاح لتجربة شعوريّة إنسانيّة مؤثّرة ، بلغة بسيطة واضحة . وأظنّ أن هذه القصّة القصيرة جداً تحتمل التكثيف أكثر
كان عقلها منهمك = كان عقلها منهمكاً
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
قصة جميلة قد نستخلص منها عبرة في إعادة حساباتنا في معاملة الآخر تصوري نهاية أخرى وهي نهاية قصة كتبتها سأنشرها و بكل أسف من الواقع وفقك الله
معنى القصة جميل
لكنها افتقرت الى السبك القصصي
..................................
وبين خوفها من مرضها
وقدوم غريبة الى عشها
وحرصها على ابنها
لحظة فاصلة تتشكل عبر خط الهاتف الصامت
ليرن أخيراً حاملاً بشرى
ملؤها الرحمة واللطف ..
المبدع ياسر ميمو
دمت بألق وتميز
تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير