الأديب وليد عارف الرشيد ،
أشكر لك ردك و تواضعك .
تحية للمبدعة بشرى الإسماعيلي
على الذوق الرفيع في اختيار الصور و الألوان و الخطوط .
فعلا رائعة .
دمتما و الواحة .
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الأديب وليد عارف الرشيد ،
أشكر لك ردك و تواضعك .
تحية للمبدعة بشرى الإسماعيلي
على الذوق الرفيع في اختيار الصور و الألوان و الخطوط .
فعلا رائعة .
دمتما و الواحة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
قَرَأْتُ فِي صَفَحَاتِ الْحَنِينِ،دَمْعَتَيْنِ مُحْتَبِسَتَيْنِ كِبْرًا... تُحَاوِلُ أَن ْتُخْفِيهِمَا عَيْنَانِ مُلْتَهِبَتَانِ نَدَما!!!!!!!
J’avais lu dans les pages du spleen deux larmes inhibées par orgueil,,, essayaient de les dissimuler
deux yeux irrités par regret..
كَمْ كُنْتُ وَاهِمًا،حِيْنَ كُنْتُ أَحْسَبُ،أَنَّ الْحَنِينَ تُورِثُهُ الْمَسَافَات... حَتَّى حَاصَرَنِي وَأَنْتِ بَيْن َأَضْلُعِي!!!!!!
Comme j’étais vain quand j’avais cru que la nostalgie s’engendrait par les distances…jusqu’à ce qu’elle m’a cerné te portant entre mes côtes..
موعد جديد مع الفن الجميل ،
ماشاء الله تبارك الله ،
تحية لثلاثي الإبداع :
صاحبة اللمسات الفنية اللافتة بشرى الإسماعيلي .
الأديب وليد عارف الرشيد
و المترجم عبد المجيد برزاني .