القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
عَسَلُ الحَسَناتِ يُذْهِبُ عَلقَمَ السَّيِّئَاتِ ، وَلَكِنَّ بَعْضَ الخَطَايَا هِيَ مِثلُ السُّمِّ الزُّعَافِ ؛ قَطْرَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهُ تَكْفِي لِتَسْمِيمِ نَهْرٍ مِنْ عَسَلٍ
نَفَضَتْ يَدَيْهَا مِنْ دِمَائِي ثُمَّ قَالَتْ بِاسْتِنْكَارٍ: لِمَاذَا أَدْمَيتَنِي أَيُّهَا القَاسِي؟
لا خَلاقَ لِمَنْ لا يَقُومُ بِعَهْدٍ وَلا يُقِيمُ عَلَى وُدٍّ
التَّمَيُّزُ الحَقُّ إِنَّمَا يَكُونُ بِالاخْتِلافِ عَنِ الأَشبَاهِ لا بالاخْتِلافِ مَعِ الأَشبَاهِ
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
سَوْطُ المَرْأَةِ صَوتُهَا
وَسَوْطُ الرَّجُلِ حِلْمُهُ
الحُبُّ قَدَرٌ ، وَالعِشْقُ قَرَارٌ
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ الشَّوْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
النَّاسُ عَلَى ثَلاثَةِ أَصْنَافٍ ؛ بَرٌّ وَغِرٌّ وَشَرٌّ