القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كما في كل مرة!» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
عَسَلُ الحَسَناتِ يُذْهِبُ عَلقَمَ السَّيِّئَاتِ ، وَلَكِنَّ بَعْضَ الخَطَايَا هِيَ مِثلُ السُّمِّ الزُّعَافِ ؛ قَطْرَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهُ تَكْفِي لِتَسْمِيمِ نَهْرٍ مِنْ عَسَلٍ
نَفَضَتْ يَدَيْهَا مِنْ دِمَائِي ثُمَّ قَالَتْ بِاسْتِنْكَارٍ: لِمَاذَا أَدْمَيتَنِي أَيُّهَا القَاسِي؟
لا خَلاقَ لِمَنْ لا يَقُومُ بِعَهْدٍ وَلا يُقِيمُ عَلَى وُدٍّ
التَّمَيُّزُ الحَقُّ إِنَّمَا يَكُونُ بِالاخْتِلافِ عَنِ الأَشبَاهِ لا بالاخْتِلافِ مَعِ الأَشبَاهِ
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
سَوْطُ المَرْأَةِ صَوتُهَا
وَسَوْطُ الرَّجُلِ حِلْمُهُ
الحُبُّ قَدَرٌ ، وَالعِشْقُ قَرَارٌ
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ الشَّوْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
النَّاسُ عَلَى ثَلاثَةِ أَصْنَافٍ ؛ بَرٌّ وَغِرٌّ وَشَرٌّ