القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إن الأسود لكي تلين تجوع» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إنّي هجـرتُ حياتهـمْ كيْ أتبعَــكْ !» بقلم أسماء حرمة الله » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال عالم الجنون» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
القَرَارُ الحَكِيمُ لا يُقَاسَ بِمُسْتَوى مِثَالِيَّةِ الصَّوَابِ فِيهِ بَلْ بِمَدَى مُوَاءَمَتِهِ بَينَ المَأمُولِ وَالمَعْقُولِ
عَسَلُ الحَسَناتِ يُذْهِبُ عَلقَمَ السَّيِّئَاتِ ، وَلَكِنَّ بَعْضَ الخَطَايَا هِيَ مِثلُ السُّمِّ الزُّعَافِ ؛ قَطْرَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهُ تَكْفِي لِتَسْمِيمِ نَهْرٍ مِنْ عَسَلٍ
نَفَضَتْ يَدَيْهَا مِنْ دِمَائِي ثُمَّ قَالَتْ بِاسْتِنْكَارٍ: لِمَاذَا أَدْمَيتَنِي أَيُّهَا القَاسِي؟
لا خَلاقَ لِمَنْ لا يَقُومُ بِعَهْدٍ وَلا يُقِيمُ عَلَى وُدٍّ
التَّمَيُّزُ الحَقُّ إِنَّمَا يَكُونُ بِالاخْتِلافِ عَنِ الأَشبَاهِ لا بالاخْتِلافِ مَعِ الأَشبَاهِ
لا يَحُطُّ النَّسْرُ عَلَى الغُصْنِ ثِقَةً بِهِ
وَإِنَّمَا بِقُدْرَةِ جَنَاحَيهِ عَلَى التَّحْلِيقِ
سَوْطُ المَرْأَةِ صَوتُهَا
وَسَوْطُ الرَّجُلِ حِلْمُهُ
الحُبُّ قَدَرٌ ، وَالعِشْقُ قَرَارٌ
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ الشَّوْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
النَّاسُ عَلَى ثَلاثَةِ أَصْنَافٍ ؛ بَرٌّ وَغِرٌّ وَشَرٌّ