لا يُرِيبَنَّكَ مِنَ الأَصِيلِ خُلُقٌ ؛ إِنْ نَثَّ اليَومَ أَغْدَقَ غَدًا
تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا يُرِيبَنَّكَ مِنَ الأَصِيلِ خُلُقٌ ؛ إِنْ نَثَّ اليَومَ أَغْدَقَ غَدًا
الأُخُوَّةُ فِي النَّهْجِ وَالدِّينِ لا فِي الفَرْجِ والطِّينِ
لَيسَ مَنْ يَتَذَرَّعُ كَمَنْ يَتَوَرَّعُ
حُرِّيَّةُ التَّعْبِيرِ أُنْشُوطَةُ كُلِّ مُغْرِضٍ وَأُنْشُودَةُ كُلِّ خَؤُونٍ
العَدْلُ مِفْتَاحُ القُلُوبِ وَحَارِسُ العُقُولِ
قِيمَةُ المَرْءِ فِي أَدَاءِ دَورِهِ لا فِي إِبْدَاءِ كِبْرِهِ
العِنَادُ ابْنٌ شَرْعِيٌّ لِتَنَاسُلِ الصَلَفِ بِالضَّعْفِ
سُوءُ الظَّنِّ لَيسَ مِنْ حُسْنِ الفِطَنِ وَإِنَّمَا هُوَ مِنْ سُوءِ الخُلُقِ
الثَّقَافَةُ هِيَ حَالَةٌ إِنْسَانِيَّةٌ شَامِلَةٌ وَهِيَ فِي حَقِيقَتِهَا انْعِكَاسٌ لِمَجْمُوعِ القِيَمِ وَالمُثُلِ وَالرُّؤَى وَالمَعْرِفَةِ التِي حَذقَهَا الفَرْدُ وَصَهَرَهَا وَعْيُهُ فِي بَوْتَقَةِ العَقْلِ وَالإِدْرَاكِ لِتَصْقِلَ الشَّخْصِيَّةَ بِكُلِّ مَا مَرَّ بِهَا مِنْ خِبْراتٍ وَمَعَارِفَ تَنْعَكِسُ عَلَيهِ كَوِحْدَةٍ بَنْيَوِيَّةٍ لِلمُجْتَمَعِ وَتَتَّسِعُ حَتَّى تُشَكِّلَ حَضَارَةَ أُمَّةٍ وَتَارِيخَ شُعُوبٍ.
مَا بَينَ النَّظَرِيَّةِ وَالتَّطْبِيقِ مَا بَينَ التَّلْفِيقِ وَالتَّحْقِيقِ