مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
للكرسي في عالمنا العربي شأن ومكان وهيلمان
تحولنا إلى مجتمعات تعشق الكراسي مهما صغرت أو كبرت
ومن يصل إليها لا يفرق بينه وبينها إلا الموت
لا يهتم صاحبها بالمسئولية أو يخاف حساب ضمير أو يستمع إلى وصايا
المهم هو الحفاظ على المنصب وما سيجنيه من ورائه من ثروات
نجحت في إيصال الدرس في قصة طريفة معبرة بطلها هو الكرسي بوصاياه
قصة غنية بفكرتها وطريقة عرضها
تحياتي وودي.
قصة تشبه واقع مجانين الكراسي الذين يتحكمون بنا
كل ما يجري اليوم يجعلنا نصفق لقصتك الرائعة
محبتي وتقديري
جَلَدَ جِلدُ المقعد ضمير المنصب بحوار ناقد ومتقن
قصة لاذعة برسالة عميقة
تقديري
لا الكراسي توصي من يحتلونها بخير، ولا محتلوها يستوصون بالناس وهم عليها خيرا
لكنك قصصت ببراعة وجمال وكنت ذكيا بطرحك
أحييك
قص بإسقاط مباشر على حالة الحكام العرب ممن يتسلطون على الشعب ويتعاملون مع البلد وكأنه ملكهم الخاص والشعب عبيد لهم.
وها هي غزة تكشف اليوم أنهم شر مما ظننا بهم وأسوأ من السوء الذي رأيناه فيهم ومنهم.
تقديري