بِه طيرُ السَماءِ ,و نُجُومُ الفًضاءِ , و أقْمَارُ الضِياءِ. أزْهرَ هو بِدُونِ سِقاء فَلم يَروِيهِ أحد لأنه لمْ يَبـقَى من بَعْدِه أحد.
السلام عليكم صديقتي غصن
كنت هنا وقرأت نصا يقطر أسىً ولوعة
أشكرك على إحساسك الرقيق ,ونصك السامق
ماسة
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
بِه طيرُ السَماءِ ,و نُجُومُ الفًضاءِ , و أقْمَارُ الضِياءِ. أزْهرَ هو بِدُونِ سِقاء فَلم يَروِيهِ أحد لأنه لمْ يَبـقَى من بَعْدِه أحد.
السلام عليكم صديقتي غصن
كنت هنا وقرأت نصا يقطر أسىً ولوعة
أشكرك على إحساسك الرقيق ,ونصك السامق
ماسة
القديرة
غصن الحربي ،،،
أوَّلُ الغيث قطرة ماءْ ،،،
كيف و الدم فاضت به أنـْهُرُ الجُبَناءْ ،،،
صابروا أنـْتـُمُ الأوفياءْ ،،،
فالخلود لأرواحكمْ أيها الأنقياءْ ،،،
صرخة منك دوت على جهلهم
فأين المفر ،،،
تقديري ،،،
الحمصـــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟
الأديبة الرائعة غصن
لست أدري كيف فاتتني هذه الكلمات المنبعثة من القلب
قرأتها حدّ الدموع
ما أصدق قلمك وما أظلمهم
نسأل الله أن يتغمد الشهداء برحمته الواسعة
قاتلهم الله وهنيئا له الشهادة!
نص موجع مثقل بالهم فلله درك أديبة تحسن التعبير بالحرف وتتقن التأثير بالوصف.
نعم قليل فقط من بعض عناية باللغة وستكون نصوصك ذات كعب عال في مقياس الأدب.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ولينصر الله من ينصره
وكل نفس ذائقة الموت
لكنه ارتقى شهيدا وهم يموتون في موعدهم فطائس
نثرك جميل جدا اخي
بوركت