في بيتِ جدِّي خلفَ ذاكَ الخَندقِ الممتدِّ يَلوي عُنْقَ أصداءِ السنينْ
ولغيمةٍ سوداءِ تَنشرُ ظِلها
وظلامها ما بينَ زيتونٍ وتينْ
صَوبَ الحَكايا زَرْعُها
نخلٌ ويُسقى من شفاهِ الحالمينْ
هي ليست الأجمل ولكنها خصلة من هذا الجمال ... مررت أنهل من هذا الروض بعض العبق والشعر فهلا أذنت لي يا سيدي الشاعر الجميل
سبك متقن تمكن رقة روعة في الإيصال الدافئ الشجي
أحببتك قبل هذا الشعر وبعده
دمت بهذا الألق ولك دعائي بموفور الصحة والعطاء