بكى الكتاب و بكى صاحبه و بكينا نحن أيضا ،
كم تأكل نار الواقع منا ، من أجل ضروريات تفرضها الحياة ؟؟!!
محزنة تلك القصة ، و لا أشك أنها كانت قصيدة نبطية رائعة .
الأديب حسين الطلاع ،
كنت هنا مختلفا بعض الشيء ، لكنك كنت مبدعا كما عهدناك .
بوركت و حرفك .