لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
لا خيرَ في حُسن الجُسُومِ وطولهَا ... إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ
الفرزدق ..
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لِدوا لِلمَوتِ وَاِبنوا لِلخَرابِ = فَما فَوقَ التُرابِ إِلى التُرابِ
كَذَلِكَ قالَ خَيرُ الخَلقِ طُرّاً = رَسولُ اللَهِ ذو الأَمرِ المُجابِ
فَمَرجِعُ كُلِّ حَيٍ لِلمَنايا = وَغايَةُ كُلِّ مُلكٍ لِلذَهابِ
صفي الدين الحلي .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
صُروفُ اللَيالي لا يَدومُ لَها عَهدُ = وَأَيدي المَنايا لا يُطاقُ لَها رَدُّ
تُسالِمُنا سَهواً وَتَسطو تَعَمُّداً = فَإِسعافُها عَسفٌ وَإِقصادُها قَصدُ
صفي الدين الحلي
إنّ الجديد إلى بلىً = وكذا المشيدُ إلى خراب
سيّان شادنُ مكنسٍ = عند الحمام وليث غاب
والمقرفاتُ وما كذَ = بتُك لا حقاتٌ بالعراب
ابن الأبار القضاعي البنلسي
دَعْ ما يريبُ إلى ما ليسَ بالرِّيب = فَذا يبوّؤك العَلْيا مِن الرُّتبِ
واعْمِدْ إلى سُبُل الخيراتِ منتَهجا = لَها لِتَسْعَدَ في حالٍ وَمُنْقَلَبِ
ابن الأبار القضاعي البنلسي
لا تشغل البال بماضي الزمان
ولا بآتي العيش قبل الأوان
وَلَرُبَّمَا تَأْسَـى بِيَـوْمٍ مُظْلِـمٍ
وَلَرُبَّمَا تَرْجُـوْ بِلَيْـلٍ مُشْـرِقِ
من ليس يسعى في الخلاص لنفسه
كانت سعايته عليها لا لها
إن الذنوب بتوبة تمحى كما
يمحو سجود السهو غفلة من سها
أبو إسحاق الألبيري .
فِي كُلِّ يَوْمٍ يَسيرُ المَرْءُ مَرْحَلَةً = وإنْ أقَامَ فَلَمْ يَظْعَنْ ولا شَسَعا
أُعِير يَا وَيْحَهُ عُمْراً إلى أَمَدٍ = ثُمَّ اسْتُرِدّ بِكره مِنْهُ وارْتُجِعا
ابن الأبار القضاعي.
حيثما كنت ظاعنا أو مقيما
دُمْ رفيعاً وعِش منيعاً سليمَا
الحداد القيسي .