وَربّ موالٍ زَكوا فَاِغتَدوا = لِمَن راحَ يَملِكُهُم مُلَّكا
علي الحصري القيرواني
قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَربّ موالٍ زَكوا فَاِغتَدوا = لِمَن راحَ يَملِكُهُم مُلَّكا
علي الحصري القيرواني
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
خُذ العُرفَ وَاِتَّرك المُنكرا = تِ وَاِنظُر لِتَأخُذَ أَو تَترُكا
وَرُح وَاِغدُ لِلعِلمِ دَأباً تَرِث = بِهِ العِزَّ وَالنَسَبَ الأَبرَكا
فَما الكَنزُ إِلّا هُدى عالَمٍ = وَلا الفَقرُ إِلّا غِنى أَنوَكا
علي الحصري القيرواني
لا افتخار إلا لمن لا يضام
مدرك أو محارب لا ينام
المتنبي
هون على النفس النفيسة أمرها
وإذا سلمت فلا ترع لفقيد
لم يأت صرف الدهر بدعا محدثا
كم من يزيد قد مضى ويزيد
لسان الدين الخطيب
تجري الأمور على حكم القضاء وفي
طي الحوادث محبوب ومكروه
فربما سرني ما بت أحذره
وربما ساءني ما بت أرجوه
الحكم بن أبي الصلت
الدَّهرُ حالانِ: هَمٌّ بعدهُ فرجٌ
وفَرْجَة ٌ بعدَها هَمٌّ بتعذيبِ
فإنَّ حمدَكَ مَنْ لم تَبْلُهُ صلَفٌ
وإن ذمك بعد الحمد تكذيب
النابغة الشيباني
قد يدرك المتأني بعض حاجتِه
و قد يكون مع المستعجِل الزللُ
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
أجد الكلام إذا نطقت فإنما
عقل الفتى في لفظه المسموع
كالمرء يختبر الإناء بصوته
فيرى الصحيح به من المصدوع
ابن دارج القسطلي
أدِمِ المروءَة َ والوفاءَ ولا يكنْ
حبلُ الديانة منك غيرَ متين
والعزّ أبقى ما تراه لمكرم
إكرامه لمروءة ٍ أو دينِ
عبد الجبار بن حمديس
وإن أمرا بليت به فصبرا
لعل الله يحدث بعد ذلك
فرب مصيبة مرت ومرت
عليك كأن ما مرت ببالك
وكم قد ثقفت منك الرزايا
وأحكمت الليالي من صقالك
الهبل اليمني