إنما ذكرك ما قد مضى
ضلة مثل حديث المنام
++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
إنما ذكرك ما قد مضى
ضلة مثل حديث المنام
إنما الدنيا بلاء وكد
واكتئاب قد يسوق اكتئابا
وَالحُرُّ لا يَكْتَفي مِنْ نَيْلِ مَكْرُمَةٍ = حَتَّى يَرُومَ الَّتي مِنْ دُونِهَا الْعَطَبُ
يَسْعى بِهِ أَمَلٌ مِنْ دُونهُ أَجَلٌ = إِنْ كفَّهُ رَهَبٌ يَسْتَدْعِهِ رَغَبُ
ابن عبد ربه الأندلسي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أرَى الدّهْرَ لا يُبْقي كَرِيماً لأهْلِهِ
وَلا تُحرِزُ اللّؤمانَ مِنْهُ المَهارِبُ
أرَى كُلَّ حَيٍّ مَيّتاً، فَمُوَدِّعاً
وَإنْ عَاشَ دَهْراً لمْ تَنُبْهُ النّوَائبُ
الفرزدق
وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُ = ولم يسألوا إلا مُداواة دائِهِ
ولا عيب إلا عيبُ من يملك الغِنى = ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ
ابن الرومي
عجِبتُ لعيب العائبينَ فقيرهَم بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه
وتركِهِمُ عيبَ الغنيِّ ببخله ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه
وأعجَبُ منه المادحونَ أخا الغنى وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ
ابن الرومي
ليس الكريم الذي يعطي عطيتَهُ = على الثناء وإن أغلى به الثمنا
بل الكريم الذي يعطي عطيته = لغير شيء سوى استحسانه الحسنا
ابن الرومي
وما اللُّجَجُ المِلاحُ بمُروياتٍ = وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ
ابن الرومي
إذا أنت لم تَحفل بمدحٍ من امرىء = فأنصفْ ولا تَحفل له بهجاءِ
ابن الرومي
أرى الصبر محموداً وفيه مذاهبٌ = فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ؟
هناك يحق الصبرُ والصبر واجب = وما كان منه كالضرورة أوجبُ
هو المَهْربُ المُنجِي لمن أحدَقتْ بهِ = مكارِهُ دهرٍ ليس منهن مَهْربُ
لَبوسُ جمالٍ جُنّة من شماتة ٍ = شفاءُ أسى ً يُثنى َ به ويثوَّب
ابن الرومي