إنما ذكرك ما قد مضى
ضلة مثل حديث المنام
الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنما ذكرك ما قد مضى
ضلة مثل حديث المنام
إنما الدنيا بلاء وكد
واكتئاب قد يسوق اكتئابا
وَالحُرُّ لا يَكْتَفي مِنْ نَيْلِ مَكْرُمَةٍ = حَتَّى يَرُومَ الَّتي مِنْ دُونِهَا الْعَطَبُ
يَسْعى بِهِ أَمَلٌ مِنْ دُونهُ أَجَلٌ = إِنْ كفَّهُ رَهَبٌ يَسْتَدْعِهِ رَغَبُ
ابن عبد ربه الأندلسي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أرَى الدّهْرَ لا يُبْقي كَرِيماً لأهْلِهِ
وَلا تُحرِزُ اللّؤمانَ مِنْهُ المَهارِبُ
أرَى كُلَّ حَيٍّ مَيّتاً، فَمُوَدِّعاً
وَإنْ عَاشَ دَهْراً لمْ تَنُبْهُ النّوَائبُ
الفرزدق
وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُ = ولم يسألوا إلا مُداواة دائِهِ
ولا عيب إلا عيبُ من يملك الغِنى = ويمنعُ أهلَ الفقرِ فضلَ ثرائهِ
ابن الرومي
عجِبتُ لعيب العائبينَ فقيرهَم بأمرٍ قَضاهُ ربُّه من سمائه
وتركِهِمُ عيبَ الغنيِّ ببخله ولؤمِ مساعيه وسُوءِ بلائه
وأعجَبُ منه المادحونَ أخا الغنى وليس غِناهُ فيهمُ بغنَائِهِ
ابن الرومي
ليس الكريم الذي يعطي عطيتَهُ = على الثناء وإن أغلى به الثمنا
بل الكريم الذي يعطي عطيته = لغير شيء سوى استحسانه الحسنا
ابن الرومي
وما اللُّجَجُ المِلاحُ بمُروياتٍ = وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ
ابن الرومي
إذا أنت لم تَحفل بمدحٍ من امرىء = فأنصفْ ولا تَحفل له بهجاءِ
ابن الرومي
أرى الصبر محموداً وفيه مذاهبٌ = فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ؟
هناك يحق الصبرُ والصبر واجب = وما كان منه كالضرورة أوجبُ
هو المَهْربُ المُنجِي لمن أحدَقتْ بهِ = مكارِهُ دهرٍ ليس منهن مَهْربُ
لَبوسُ جمالٍ جُنّة من شماتة ٍ = شفاءُ أسى ً يُثنى َ به ويثوَّب
ابن الرومي