معلقة مقدسية
أولها الصفاء وآخرها أقسى أنواع الجلد
وهو جلد الذات الأنا الشاعرة الممثلةللأنا الجمعية العربية الخانعة!
ركبت سهامها بحر كمال الصدق الفنى
لى عودة لأقرأ!!!
ولك محبتى فى الله
تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصائد بالعامية» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جمالُ الحبيب» بقلم سليمان أحمد عبد العال » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شوق مُمَرّد ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
معلقة مقدسية
أولها الصفاء وآخرها أقسى أنواع الجلد
وهو جلد الذات الأنا الشاعرة الممثلةللأنا الجمعية العربية الخانعة!
ركبت سهامها بحر كمال الصدق الفنى
لى عودة لأقرأ!!!
ولك محبتى فى الله
(بيرم المصرى)شاعرناقد وباحث كاتبhttp://www.ukazelasala.net/
وَيَطِيبُ لِـي إِنْ رَامَ وُدَّكِ عَاشِـقٌ
أَوْ إِنْ تَغَـزَّلَ شَاعِـرٌ وَمُـؤَلِّـفُ
الشاعر القدير د/سمير العمري
لا تعليق في محراب سمو الشعر
إلا الوقوف والتأمل
لك فائق شكري وتقديري
أختك
ينابيع السبيعي
موقعي الشخصي. بزيارتكم يزداد جمالاً فتفضلوا ولكم فائق تقديري
http://www.khafaya-alams.com/nb3h/
بارك الله بك يا أميرة البيان فإن أعجابك بشعر هو شهادة استحقاق له بالفخر وتأكيد له بالتميز!
وهنا القصيدة المشاعر والقصد القدس والحرف روح محلقة فوق القباب.
أشكر لك ردك المغدق ورأيك المورق الكريم لا حرمنا الله منك!
دام دفعك!
ودمت بخير ورضا!
ودامت القدس حرة رغم كل قيد!
تحياتي
ماشاء الله .
اللهم بارك وزد
شعر جميل و رائع فعلا .
وكأنني أطوف مع حرفك إلى الحبيبة فلسطين
مع تلك الخريدة البهية التي تضج جمالاً اجتمعت فيها كل معاني السمو
وتفجرت فيها معالم الكمال الذي عهدنا ونحن نقرأك
أميرنا الجليل ...
هي ملحمة تدرس للأجيال
دمت حصيفا بهي البيان
تحاياي
بذكرى النكبة تذكرتها
واشتقت لقراءتها
ومراجعة تاريخ القدس فيها
وسيظل شعرك منارة في بحار معاناتنا كعرب
شكرا لك أيها الأمير
بوركت