اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
تقاضي المطعم بسبب احتراق قفاها
في مطعم داني الشهير في ولاية كنساس الأمريكية أقامت امرأة تدعى كاثلين ويليامز دعوى قضائية طالبة تعويضا بسبب الحروق البليغة التي أصابت قفاها نتيجة للمواد الكيميائية التي تستعمل لتنظيف المرحاض.
وأقامت كاثلين الدعوى القضائية بحق "شركة داني" و"شركة جومار للاستثمار" مالكة مطعم داني في مدينة سانت لويس حيث وقعت الحادثة. وذكرت السيدة في الدعوى أنها لم تشاهد المواد الكيميائية على كرسي المرحاض لكنها شعرت بها ما إن جلست عليها.
وقال بيدرو إيريجونيجاراي محامي السيدة إنها اضطرت للدخول إلى المستشفى فوراً لمعالجتها من حروق بليغة أصيبت بها.
وقال المحامي لصحيفة سانت لويس بوست ديسباتش "بكل أسف، ونتيجة للإصابات الناتجة عن المواد الكيميائية، أصيبت الأعصاب بأضرار أعقبتها آلام مبرحة طيلة 24 ساعة يومياً لعدة أيام". وأضاف أن ويليامز اضطرت لتناول أدوية مخففة للآلام وارتداء ألبسة داخلية خاصة مصممة لضحايا الحروق.
عربة فول
واقعة طريفة كانت في انتظار أعضاء مكتب التسوية في محكمة الأسرة عندما تقدمت أستاذة
جامعية بدعوى طلاق ضد زوجها الأستاذ الجامعي لأنها إكتشفت أن زوجها الأستاذ الجامعي يقف
على عربة فول في الشارع لتناول طعام الإفطار وأن هذا سبب لها إحراجاً شديداً ويسىء إلي سمعتها
وسمعة أسرتها خصوصا أنها تنتمي إلى عائلة أرستقراطية تنحدر من أصول تركية وأن الزوج ينتمي
إلى الطبقة المتوسطة .. قال الزوج أنه يتناول الإفطار كمواطن وليس كأستاذ جامعي ..
مدير المكتب حاول التوفيق بينهما ولكن الزوجة الأرستقراطية أصرت على
الطلاق فأحيل الموضوع إلى القضاء .
علقة ساخنة للعريس
تلقى شاب عمره 22عاماً علقة ساخنة على يد والده بسبب رفضه الزواج من ابنة عمه ...
حيث بدأ الخلاف أثناء الحفل وبعد أن انتهى المدعوون من تناول العشاء حدثت مفاجأة لم يتوقعها أحد
عندما أعلن العريس رفضه الإقتران بأبنة عمه ، وقرر أمام جميع الحاضرين أنه وافق استجابة لضغوط
شديدة من والده لإتمام الزواج طمعاً في راتب العروس التي تعمل مدرسة ووقعت كلمات الإبن على مسامع
أبيه وشعر بالحرج وثار ثورة عارمة ولقن ابنه علقة ساخنة وتدخل المدعوون لفض الإشتباك وتخليص الإبن
وغادر الإبن على أثرها منزل الأسرة غاضباً ولم يعد حتى الآن .
( أهم مافي الموضوع ان الناس تعشوا )
الاخت الكبيرة بشرى
هذا ما حصل معنا في بداية التسعينات ، كنا عائدين من بيروت الى دمشق في حافلة تنقل الفدائيين ، وكان احدهم واسمه " كاسوحة" قد جلب معه من بيروت موز، وسكر ، وخبز ، وعلبة من السمنة 4 كغ ، وعندما منع من ادخال ما احضره ، جلس على جانب الطريق وقام بالتهام كل المواد الغذائية التي كانت معه ، واقول كميات كبيرة تكفي عائلة لايام.
شكرا على الواقف الطريفة
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
;كبرياء بيكاسو
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور(( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء
فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ،
وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهيةالمسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟
أجاب (( بيكاسو )) وهو يحسب كبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزيةأغاثا كريستي .
لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده
**************************
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه
قال: قل : ركبتيه
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا
نظارة اينشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم،
واكتشف هناك أن نظارته ليست معه
فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له
فاعتذر الجرسون قائلا : آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك
طرائف الأديب العالمي الساخر برنارد شو
سالت سيدة ارستقراطية متصابية برنارد شو الكاتب العالمي الساخر
كم تقدر عمري؟
وبعد لحظة من الاستغراق في التفكير أجابها قائلا:
من نظر الى قوامك الممشوق ظنك ابنة ثماني عشرة،
ومن نظر إلى عينيك العسليتين ظنك ابنة عشرين،
ومن نظر إلى شعرك الكستنائي ظنك ابنة خمس وعشرين
فأعادت سؤالها بعد أن أطربها ماسمعت: ولكن قل بصدق كم تظن أنت عمري؟
أجاب شو: انه مجموع هذا كله.