الرّاقي الشّاعر أحمد رامي
أشكرك جدددا على أبياتك الرقيقة
قد شحّت حافظتي عندها فاحترتُ ردّا
أمّا عن تفعيلة القصيدة فلست أدري بصدق... أنا أزن الشعر سماعيّا
و ليجب زكريّا عن هذا السؤال لأنّه هو من كتب الأساس و أنا رددتُ سماعيّا لا أكثر
فأنا جاهلةٌ حدّ الصفر أو ما يقرب في العروض
و أنّي أشعر من أخي.... أشكرك على رأيك جدا و أُجلّه، فأنا أرى بيني و بينه جبااااال هو يعلوها
ما أنا إلّا سفحٌ لدى قمّته
مرورك هنا بهذا الجمال فخرٌ لنا آل الزّغاميم
تحاياي كثيفة
و ودٌّ كما ينبغي
مساؤك الطِّيب