لسانُكَ عقربٌ، فإذا أصابَتْ
سواكَ، فأنتَ أوّلُ منْ تُصِيبُ
أبو العلاء المعري
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لسانُكَ عقربٌ، فإذا أصابَتْ
سواكَ، فأنتَ أوّلُ منْ تُصِيبُ
أبو العلاء المعري
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
إذا ما ملكت المال يومما ولم أجد
فلا بسطت كفي ولا نهضت رجلي
فهاتوا بخيلا نال مجدا ببخله
وهاتوا أروني باذلا مات من بذل
العقلُ يُوضِحُ، للنُّسْ
كِ، منهَجاً، فاحذُ حَذْوَهْ
وليسَ يُظلَمُ قَلْبٌ
وفيهِ للُّبّ جُذْوَهْ
أبو العلاء المعري
وإذا المنية أنشبت أظفارها = ألفيتَ كل تميمة لا تنفع
ولو أن أهل العلم صانوه صانهم= ولو عظموه في النفوس لعظما
ولكن أهانوه فهانوا، وسودوا = محياه بالأطماع حتى تجهما
(القاضي الجرجاني)
وما انسَدّتِ الدّنْيا عليّ لضِيقِهَا ... ولكنَّ طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لم أر شيئاً صادقاً نفعه
للمرء كالدرهم والسيْفِ
يقضى له الدرهمُ حاجاتِه
والسيفُ يحميه من الحيْفِ
ابن الرومي
لاتحسب المعروف لامعنى له
إلا نوافل حمده وثناه
فلقد ترى المعروف يحسن عند من
لم يصطنع هوحمده لسواه
ابن الرومي
يقول الشعر عمر الخيام
يا عالم الاسرار علم اليقين يا كاشف الضر عن البائسين
يا قابل الاعدار فئنا الى ظلك فاقبـــــل توبــــــة التــــائبين
ان لم اكن اخلصت في طاعتك فانني اطمـــع في رحمتــــــك
انما يشفــــع لي انـــــــــــــني عشت لا اشرك في وحدتــــك
تناثرت ايــــام هدا العـــمـــــر تناثر الاوراق حــــول الشجر
فانـــــعم من الدنـــــيا بلداتها من قبـــل تسفيك كــف القدر
طلابُكَ للحظوظِ من العناءِ
فدعْها للسفاهة ِ والجِباءِ
وكِدْ دُنْياكَ ما بُقيِّت فيها
بصافية ٍ أرقَّ من الهواء
ابن الرومي