++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 25-03-2012 الساعة 11:18 PM
تحية ملؤها المحبة و التقدير للمشاعر الطيبة ،
سلمت شاعرنا الكريم ، وليد عارف الرشيد ،
ذكرتني بهذه القصة الجميلة :
- رُوي عن محمد بن حرب الهلالي قال: "دخلت المدينة فأتيت قبر النبي - صلى الله عليه وسلم -، فزرته وجلست حذاءه، فجاء أعرابي فزاره ثم قال: يا خير الرسل إن الله أنزل عليك كتابًا صادقًا، قال فيه: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما النساء: 64، وقد جئتك مستغفرًا من ذنبي مستشفعًا بك إلى ربي ثم بكى وأنشأ يقول:
يا خيرَ مَنْ دُفِنَتْ بالقاعِ أَعْظُمُهُ
فطابَ مِن طِيبِهِنَ القَاعُ والأَكَمُ
نفسي الفداءُ لقبرٍ أنتَ ساكِنُهُ
فيه العفافُ وفيه الجودُ والكرمُ
ثم استغفر وانصرف، فرقدت فرأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - في نومي وهو يقول: الحق الرجل فبشره أن الله قد غفر له بشفاعتي، فاستيقظت فخرجت أطلبه فلم أجده".
تقبل تحياتي العطرات
شطحة صوفية بثوب جميل
قصيدة رائقة ودافئة
أدامك الله أخي وليد
ودمت بخير
الأخضر العربي