في المعرض
اللوحة الثالثة
بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..
لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في المعرض
اللوحة الثالثة
بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
السلام عليكم أخي العزيز
لوحة تبدو مرعبة ,وكأن هؤلاء البحارة مجانين
لكنها تعني الكثير
ربما كان البحارة قوم قد جاءوا عبر البحر لبلادنا
ربما كنا نحن السمك المثلج
وربما الصور هي الوعود الكاذبة
والراية هي راية القراصنة, وكلنا نعرف من هم القراصنة لصوص البحار
لوحة رائعة جدا ,معبرة جدا ,قوية ومخيفة,,, لكنها للأسف تبدو حقيقة
شكرا لك أخي أحمد رامي
ماسة
ومضة مكثفة ، ذكية تفتح الباب على مصراعيه للتأويل ، وكلّ سيقرأها من زاويته ...
شكرا لك أخي الكريم أحمد بوركت
دمت مِعطاءً
تحيتي لك وخالص الودّ
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
الاستاذ احمد رامي
اعتقد ان الراية لم تعيد تخيف وان الاسم سقط من معناه ، فالاخرون تمردوا على القراصنة وانعتقوا من خوفهم ورعبهم من عظمتين وجمجمة ،
فكان حصاد القراصنة وهم وزيف وصورة مكبرة لمجد تاه منهم
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
لا علاقة للقراصنة بالتجارة
ولا علاقة للسمك المثلج بالبحارة
والسلعة صورة
ولا شيء يغير حقيقة القراصنة
لوحتك رائعة أخي
بوركت
و عليك السلا م ماسة الواحة
لا شك أن الكاتب عندما يكتب يتصور رؤية معينة للحدث ,
فتراه بعد أن ينهي العمل , يحذف و يبدل و يضيف ما يراه خادما لنصه و تصوره ,
و قد يلحظ أكثر من رؤية , بعد فترة , و لكنه كثيرا ما تفاجئه قراءة غيره للنص , فتفتح أمامه أفقا جديدا و تصورا آخر للنص .
رؤيتك أيتها العزيزة تدور في فلك رؤيتي لكن بلون جديد و هذا يجعلني سعيدا , أنني استطعت إيصال ما أريد .
مودتي و تقديري .
الصور سلعة وهم والراية راية قراصنة الأوطان والمثلج مخدر
وما زال المشهد لم يتغير
مازلت صديقي الحبيب على مراكب إبداعك أرتقي مع أمواج الألق
محبتي هي لو تعلم وربما أكثر
يبدو أن الصورة قد غطت الأشياء
و لم نعد أرى الا اللا أشياء
كل شيء أصبح باهتا
اليبع يفبرك .. و الشراء يصنع
في أكبر معامل نسيج المساومة يسبكان
لوحتك أخي أحمد رامي فلسفة حياة أضحت في يد الجلادين سوطا لكل حارس أمين لنظل أسرى وسط أزلياتهم و يشتد عويل رياح البحار
تقبل مني هذه المقاربة مع تحياتي لحرفك التأملي
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
أصبحنا نرى في كل الأوراق ختم القراصنة ،
لا شيء يمرّ دون أن تتقدّمه رايتهم ،ولاء ،رهبة أو نفاقا ،،،
فيدوسون على أجساد سمك أخرجوه من مائه وامتصوا الدماء التي في عروقه ،
يريدونه مجرد صورة لأشلاء ، لكن هيهات .
ومضة أرجو أن لا تكون قراءتي خدشت حقيقتها .
الشاعر أحمد رامي ،
يروق لي التجوال في المعرض أتأمل لوحاتك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594