كل من حانت منيته
لم يدافع دونه حرسه
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كل من حانت منيته
لم يدافع دونه حرسه
وَقَد تَزدَري العَينُ الفَتى وَهوَ عاقِلٌ
وَيَجمُلُ بَعضُ القَومِ وَهوَ جَهولُ
المخبل السعدي
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
فَلا تَشْكُ لِلنَّاسِ الأَذَاةَ فَإِنَّمَا
لِكُلِّ أَذَى مَهْمَا يَطُولُ ذَهَابُ
وَصَبْرَاً عَلَى بَلْوَى الزَّمَانِ وَعُسْرِهِ
فَفِي الصَّبْرِ مِفْتَاحٌ وَفِي الغَدِ بَابُ
د. سمير العمري
وَمَا يُجْحَدُ الحَسُّونُ عَذْبَ تَرَنُّمٍ
عَلَى أَيْكِهِ مَهْمَا يَطِنُّ ذُبَابُ
وَمَا تُرْمِدُ الشَّمْسَ المُضِيئَةَ غَيْمَةٌ
وَمَا يُفْسِدُ التِّبْرَ النَّقِيَّ تُرَابُ
د. سمير العمري
إِذا ما الهَوى استولَى على الرأي لم يدعْ
لصاحبهِ في ما يراهُ صَوابَا
الطغرائي
بنو الغَدْرِ لما فتَّشَ البحثُ عنهم
أراكَ وميضَاً خُلَّباً وسَرابَا
متى ما نَبَا دهرٌ نَبَوا وتصَّرفُوا
على حالتَيْه جَيْئَةً وذَهابَا
معاشرُ لو طابَ الثرى في بلادِهم
زكا عندَهم غرسُ الجميلِ وطابَا
مناكِيدُ تأبَى أن تجودَ لِقاحُهم
بِدَرِّ بَكِيٍّ أو تُشَدّ عِصابَا
إِذا استخبَر المرءُ التجاربَ عنهمُ
أرتْهُ بِهاماً رُتَّعاً وذِئَابَا
إِذا كنتَ عند الحادثاتِ وقد عرتْ
مِجَنّاً لهم كانوا قَناً وحِرابَا
أُفارقُهم لا آسفاً لفراقِهمْ
ولا مؤْثِراً نحو العراق إيابَا
الطغرائي
يا نفسُ إيَّاكِ إن نابتْكِ نائبةٌ
أنْ تخشعي أو تَضجّي من أذى نَصَبِ
الطغرائي
ثراءُ الفتى من دون إِنفاقِه له
فسادٌ وإِنفاقُ الثَّراء نَماؤهُ
فأَنفِقْ فإِن العينَ يركُدُ ماؤُها
فيأسَنُ والمنزوحُ يعذُبُ ماؤهُ
الطغرائي
إِذا ما الأرض لم تنخل مراراً
فلا ماءً تصير ولا هواءَ
ولا ناراَ ولا أرضاً جديدا
وصار جميع سعيكم هباءَ
الطغرائي
ما زلتُ أزهَدُ في مَودَّةِ راغبٍ
حتى ابْتُلِيْتُ برغبةٍ في زاهدِ
ولَربَّما نالَ المُرادَ مرفَّهٌ
لم يَسْعَ فيه وخابَ سَعْيُ الجاهدِ
الطغرائي