الشاعرة الكبيرة المبدعة : نادية بوغرارة
تشعّبت المُتَعُ سروجا ، و تشبّعت الأذواق أجراسا ، فما أدري من أيِّها أبدأ والى أيِّها أنتهي ، روعة الإلتفاتةِ الى الربيع العربي في قرطبة الإسلام ، ثمّ المحاكاة الشعرية البديعة التي أينما وُضعتْ اتّسقَت تباعا وتناسقت إبداعا ،و كلّ هذا نَفْخٌ في كِيرِ الهمم ، وسبكٌ لغاية التمكين ، فأكرم بصائغة الجمال من معدنها الأصيل