"وَدِدْتُ لَوْ .. !! مساحة تجدد الأماني "
فوق أزاهير الروح تتمدد الأماني و على رصيف الانتظار تبقى معلقة
لكن عزم النفس يقوى عند سماع قوله عز و جل "و لسوف يعطيك ربك فترضى"
فتعالوا أهل الواحة الكرام من خلال هذا المتصفح
نرسم ما يجول بخاطرنا من أمنيات خير، وآمال بر ،ورغبات رشد ،
إن نالتها النفس البشرية شكرت
وإن لم تنلها اجتهدت في نيلها ابتغاء مرضاة ثواب الله سبحانه وتعالى
فلن تبتئس روح علقت بالسماء
و لكم تحياتي و تقديري
أحلام المغربي