هل كل علماء الامة قاطبة ضلوا عن هذا المعنى واهتديت انت؟
فمن سبقك الى هذا الفهم للشرع؟
فزوجة النبي تذكر ان له فوق اربع نسوة والعلماء اجمعوا على ذلك وكتاب السير
هذا خبر مؤكد وبالاجماع كيف تنكره
فانتظر جواب اسالتي ايها الكريم
تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
هل كل علماء الامة قاطبة ضلوا عن هذا المعنى واهتديت انت؟
فمن سبقك الى هذا الفهم للشرع؟
فزوجة النبي تذكر ان له فوق اربع نسوة والعلماء اجمعوا على ذلك وكتاب السير
هذا خبر مؤكد وبالاجماع كيف تنكره
فانتظر جواب اسالتي ايها الكريم
نترك الحوار لأطرافه شاكرين لهم مراعاة الأسس العلمية للنقاش
ونستأذن باستفسار لعل حوارهم استدعاه، فالأصل في السنة أنها كل ما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، والأمر الشرعي أن " ما آتاكم الرسول فخذوه"
أفلا يكون في وفاته صلى الله عليه وسلم عن تسعة إذن للمسلم باجتماع تسع زوجات لديه؟
وإذا خالف المنقول -عن الصحابة أيا كان ناقله أو رأي العلماء أيا كانوا- الصحيح من الحديث النبوي الشريف أو النص القرآني الكريم ، أفلا نأخذ بالنص؟
أكرر شكري لالتزام إيجابية الحوار
تحاياي
أولاً أطالبكم بوجبة غداء دسمة ، لأنكم لم تتركوا لنا هنا شيئاً نتناوله ..
........................
( فقد ورد أنه عليه الصلاة والسلام كان يجمع فى زوجاته بين تسع أو عشر زوجات وقيل أحد عشر وقيل إثنى عشر وقيل ثلاثة عشر زوجة وغير ذلك . هذا القول بلا حجة أو دليل ودون سند أو برهان لأنه يناقض أصل القرآن وينافى سنة نبى الله عليه الصلاة والسلام ) .
كيف هذا الكلام بدون دليل والحديث في البخاري يخبر بأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان عنده أكثر من أربع زوجات ..
وكلام أحمد نور ليس صحيحاً ، ومع الأسف ظهر عندنا ( موديل ) في الطعن في البخاري ومسلم والصحاح ، بحجج واهية وكلام فارغ ليس له طعم العلم والمعرفة ..
( هل هذا يجوز ـ أي كن حزبين ـ مع أمهات المؤمنين رضي الله عنهن )
أخي الكريم لقد كانوا بشراً وليس ملائكة ..
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَشْرَبُ عَسَلًا عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَيَمْكُثُ عِنْدَهَا فَوَاطَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ عَلَى أَيَّتُنَا دَخَلَ عَلَيْهَا فَلْتَقُلْ لَهُ أَكَلْتَ مَغَافِيرَ إِنِّي أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ قَالَ لَا وَلَكِنِّي كُنْتُ أَشْرَبُ عَسَلًا عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَلَنْ أَعُودَ لَهُ وَقَدْ حَلَفْتُ لَا تُخْبِرِي بِذَلِكَ أَحَدًا )
رواه البخاري في صحيحه .
عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قُلْتُ لِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- حَسْبُكَ مِنْ صَفِيَّةَ كَذَا وَكَذَا قَالَ غَيْرُ مُسَدَّدٍ تَعْنِى قَصِيرَةً. فَقَالَ « لَقَدْ قُلْتِ كَلِمَةً لَوْ مُزِجَتْ بِمَاءِ الْبَحْرِ لَمَزَجَتْهُ ». قَالَتْ وَحَكَيْتُ لَهُ إِنْسَانًا فَقَالَ « مَا أُحِبُّ أَنِّى حَكَيْتُ إِنْسَانًا وَأَنَّ لي كَذَا وَكَذَا ».
رواه أبو داود في سننه وصححه الألباني في صحيح وضعيف سنن أبي داود
( أيتم التعويل على الكتب الفقهية )
إجماع ( 1400 سنة ) وتقول هذا الكلام !
( أن تكون المرأة الكتابية التى هى من أهل التوراة ( اليهود والسامرة ) أو التى هى من أهل الإنجيل ( النصارى ومن وافقهم فى أصل دينهم من الإفرنج والأرمن وغيرهم ) : مؤمنة بوحدانية الله سبحانه وتعالى ومصدقة بأن الله واحد أحد لا شريك له ولا ولد ) .
أتساءل :
من أين جاءت مسألة ضرورة ايمان الكتابية بوحدانية الله تعالى حتى يحل للمسلم أن يتزوجها ؟
وهل هذا ينسحب على مسألة الاكل من طعامهم ؟
أي لا يجوز الاكل الا من طعام ( اهل الكتاب ) الذين يؤمنون بوحدانية الله تعالى ..
تقبل مروري
وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ايتها الكريمة واختنا الفاضلة ربيحة
ساوضح نقاطا تم توضيحها لكن ساعيد لعل في الاعادة افادة
أولا: هذا خبر وليس رأي (وقد كررت هذه الحيثية في ردي) وعليه فإما أن من نقله وهم صحابة كذبوا أو أخطؤوا
فالأول بادي البطلان والثاني كذلك، فهل زوجة رسول الله وهي عائشة لاتعرف أزواجه؟ وكذلك معروف منزلة انس من النبي صلى الله عليه وسلم، فأوضحنا أنه خبر فلم يجب كيف رد هذا الخبر
ثانيا: أتينا بالاجماع على أنه من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم، لذا فلا تعارض، فلم يجب
ثالثا: سألناه من سبقك بهذا القول وإلى هذا الفهم؟ فلم يجب
رابعا: ذكرنا أن النصوص لا يضرب بعضها ببعض، فليست تلك طريقة العلم وإنما يجمع بين الأدلة، فلم يجب
أما قولك
أفلا يكون في وفاته صلى الله عليه وسلم عن تسعة إذن للمسلم باجتماع تسع زوجات لديه؟
اقول: لا، ولسبب بسيط وهو ان ذلك من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم. فقد تجب على النبي صلى الله عليه وسلم امور ولا تجب علينا وتباح له امور لا تباح لنا، وهذا موجود في كتب خصائص النبي صلى الله عليه وسلم
وقولك
وإذا خالف المنقول -عن الصحابة أيا كان ناقله أو رأي العلماء أيا كانوا- الصحيح من الحديث النبوي الشريف أو النص القرآني الكريم ، أفلا نأخذ بالنص؟
أقول: نأخذ بالنص لكن هذا افتراض جدلي ومطاط وبعيد عن مسار الحوار هنا
لان الناقل هنا زوجة النبي صلى الله عليه وسلم وخادمه
والمنقول خبر بامر واقع وعليه الاجماع
ولا خلاف هنا كما كررت مرارا، لان ادعاء الخلاف هنا مجرد توهم
ثم أمر آخر أليس من سيحكم بوجود التعارض (جدلا) ثم يرجح لنا اتباع النص هم العلماء أنفسهم
لذلك أريد توضيح أمر حتى لا يفهم مسار النقاش فهما خطأ، فأقول:
ما ذكرناه ايتها الكريمة من نقاش انما هو تنزل ليتضح للاخ الحبيب خطأ قوله
وإلا فإن الاجماع دليل قاطع في المسألة، وهو ما لم يجب عليه
لذا فهذا قول مخترع جديد، لا سابق به قائل
لذا ارجو من الاخ التثبت ومراجعة قوله، فهو خطأ قطعا
فنحن نتحدث عن دين ايها الكرام
وتحياتي للجميع
**************
أخى الكريم .. بهجت الرشيد
أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم رضى الله عنهن . والصحابة رضى الله عنهم وأرضاهم جميعاً :
لا يجتمعون ولا يجمعون على خطأ .. ولا يتفقون على حكم من غير دليل ثابت . وعليه :
فإنه لا يجوز نسبة القول إليهم فيما يخالف الكتاب أو السنة .
عندما تولى سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه أمور المسلمين قال : ( إنما أنا متبع ولست بمبتدع )
وقال سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه ( لا تجعلوا خطأ الرأى سنة للأمة )
******
يا أخى الفاضل والكريم : أعيدها مرة أخرى :
إن شريعة الله لا تقتضى من رأى الحكماء ولا تتلقى من استصلاح العقلاء وإلا نكون قد تركنا كتاب
الله وما ابتعث به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم .
***********
أخي الكريم السعيد ، أسعد الله أوقاتك ..
عندما يروي البخاري رواية فيها أن الصحابي أنس رضي الله عنه قال إنه كان لرسول الله تسع نسوة . وتأتي وتقول أنه لا يمكن للصحابي أن يقول مثل هذا الكلام لأنه مخالف للقرآن .. وأن هذا الكلام منسوب للصحابي كذباً ..
فإني أسألك من الذي كذب على الصحابي ؟
البخاري أم أحد رواة الحديث ؟
وقلت أن ( أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهن . والصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم جميعاً ، لا يجتمعون ولا يجمعون على خطأ .. ولا يتفقون على حكم من غير دليل ثابت ) .
أقول صدقت ..
وقولك هذا يؤيد ما ذهبنا إليه ، ولا يؤيد ما ذهبت إليه ..
لأن الصحابة ، بل الأمة لـ ( 1400 ) سنة مجمعون على أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج بأكثر من أربعة ، ولم يجمعوا إلا لأن لديهم دليل ثابت ..
وقلت : ( إن شريعة الله لا تقتضى من رأى الحكماء ولا تتلقى من استصلاح العقلاء وإلا نكون قد تركنا كتاب ) .
أقول : ومن قال إننا أخذنا هذا القول من رأي الحكماء واستصلاح العقلاء ؟
إننا أخذناه أخي الكريم من رواية صحيحة ثابتة في صحيح البخاري وغيره من الصحاح ..
تحياتي ودعائي ..
الاخوة الافاضل حفظكم الله ورعاكم اعلوا انه لا يوجد بينك خلاف كبير فانت حرصون على شرع الله تعالى وكل واحد منكم حريص على تبيان الحق
حسب علمه وفهمه للنصوص التي بين يديه
ولي تعليق واستفسار بسيط وارجو توضيحه لي وهو تفسي قول الله تعالى
( وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء
يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ )
والأيامى : جمع أيم . والأيم : هى التى لا زوج لها ( بكراً كانت أو غير بكر ) .
فما معنى الايم في الايه
وان مبلغ علمي ان الايامى هم من لا زوج له ذكرا كان او انثى
واذكر انه وقبل اكثر من ثلاثين "30 " سنه مضت قامت احدى دور النشر بطباعة القران الكريم وحرفت هذه الايه بالتحديد
وبدل ان تكتبها " وأنكحوا " بالقطع في الهمزة كتبتها " ونكحوا " بدون همزة
فمعى الاولى بالقطع اي زوجوا اما الاخرة بدون همزة اي تزوجوا وهذا ما اردت توضيحة .
اما ما ذكرتم من خلاف في عدد زوجات النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم فمع اهميته الا انه ليس بالامر الذي بجب ان نختلف فيه
فهناك امرو نلتقي عليها ونتفق . وبارك الله فيكم
ابوا احمد
خلاف في أزواج خاتم الانبياء والمرسلين
وبه ختام الرسالات
وطعن في روايات البخاري ويتضمن تخطئة لصحابيين انس خادم النبي وزوجته عائشة
ورفض لاجماع علماء الاسلام قاطبة ولفهمهم
وضرب للنصوص بعضها ببعض
وكل هذا بسياق جريئ
هل أدركت الان ايها الكريم مرتبة هذا الاختلاف
ولا زلت اقول بانه ليس خلافا معتبرا سائغا
وانه خطأ لاشك فيه ولا مرية
وعلى الكريم سعيد ان يتم هذا الحوار ويجيب عن تساؤلاتنا
وأنزهه من ان يكون غرضه النشر لا غير
وتحياتي