الأُمَّةُ الحَيَّةُ هِيَ التِي تَتَحَرَّى الحِكمَةَ ، وَتَرْفُضُ التَّبَعِيَّةَ ، وَتُحَافِظُ عَلَى هُوِيَّتِهَا مِنَ التَّلاشِي أَوِ الذَوَبَانِ
مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأُمَّةُ الحَيَّةُ هِيَ التِي تَتَحَرَّى الحِكمَةَ ، وَتَرْفُضُ التَّبَعِيَّةَ ، وَتُحَافِظُ عَلَى هُوِيَّتِهَا مِنَ التَّلاشِي أَوِ الذَوَبَانِ
لا يَشْهَدُ عَلَى نَفْسِهِ إِلا كَبِيرٌ ، وَلا يَشْهَدُ لِنَفْسِهِ إِلا غرِيرٌ ، وَلا يَمِيزُ هَذَا مِنْ هَذَا إِلا خَبِيرٌ قَدِيرٌ
لا قُيُودَ فِي الحُبِّ وَإِنَّمَا فُرُوضٌ وَفُيُوضٌ
الاتِّبَاعُ وَالابْتِدَاعُ جَنَاحَانِ لا يُحَلِّقُ طَائِرُ الإِبْدَاعِ إِلا بِهِمَا
اشْدُدِ الهِمَّةَ وَأَبْرِئِ الذِّمَّةَ وَاخْدِمِ الأُمَّةَ تَصِلِ القِمَّةَ
القِيمَةُ غَايَةٌ يُسْعَى إِلَيهَا ارْتِقَاءً نَحْوَ الأَوْمَقِ وَالأَوْثَقِ وَالأَصْدَقِ ، وَالشِّيمَةُ هِيَ وَسِيلَةُ الوُصُولِ إِلَيهَا تُسْرَجُ بِالتَّرَفُّعِ ، وَتُسَاسُ بِالحِلْمِ ، وَتُعْتَلَى بِالتَّوَاضُعِ
لَيسَ أَسْكَنُ لِلقَلْبِ مِنْ صَخَبِ الحُبِّ
مَا أَيْسَرَ التَّنْظِيرَ وَمَا أَعْسَرَ التَّدْبِيرَ
اجْعَلْ نَضْحَ فِيكَ مِمَّا هُوَ فِيكَ
الحَامِلُ يَتَحَمَّلُ وَالحَالِمُ يَتَعَلَّلُ وَيَتَأَمَّلُ