كِلاهُمَا لا يَمُوتَانِ ؛ شَاعِرٌ بَاهِرٌ وَثَائِرٌ نَاصِرٌ
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
كِلاهُمَا لا يَمُوتَانِ ؛ شَاعِرٌ بَاهِرٌ وَثَائِرٌ نَاصِرٌ
الإِصْرَارُ سَبِيلُ انْتِصَارٍ ، وَالِإضْرَارُ دَرْبُ انْدِثَارٍ
لِلافْتِرَاقِ أَحْيَانًا جَمَالُهُ
نَعَمْ؛ لِكُلِّ سَاقِطَةٍ لاقِطَةٌ ، وَلَكِنْ لِكُلِّ دُرَّةٍ صَدَفَتُهَا
التَّوَاضُعُ المُتَكَلّفُ نَوعٌ مِنَ التَّكَبُّرِ ، وَالتَّوَاضُعُ المُتَزَلّفُ نَوعٌ مِنَ الضَّعَةِ
رُبَّ خَسَارَةٍ أَرْبَحُ مِنْ مَكْسَبٍ
خَالِطِ الإنْسَانَ وَجَانِبِ الشَّيْطَانَ وَاجْعَلْ قَصْدَكَ أَبَدًا إِلَى الرَّحْمَنِ
المَرْءُ إِمَّا حَالَةٌ أَوْ آلَةٌ أَوْ حُثَالَةٌ؛ فَانْظُرْ لِنَفْسِكَ أَيُّهَا تَكُونُ
أَمْرَانِ يَرْسِمَانِ مَلامِحَ المَرْءِ؛ خَلاِئُقُه وَصَنَائِعُهُ ، فَإِمَّا تَرْفَعَانَهُ أَو تَضَعَانَهُ
قَبْلَ الثَّوْرَةِ الشَّعْبِيَّةِ تَحْتَاجُ الأُمَّةُ ثَوْرَةً أَخْلاقِيَّةً