قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
هشام بختيار.. رجل إيران ومسؤول ملف التشيع في سوريا / ملهم الحمصي
2012-07-23 --- 4/9/1433
--------------------------------------------------------------------------------
المختصر / جاء إعلان حزب البعث الحاكم في سوريا عن وفاة رئيس مكتب الأمن القومي، هشام بختيار، متأثرا بجروح أصيب بها في تفجير مبنى المكتب في دمشق الأربعاء الماضي، ليسدل الستار على واحد من أكثر رجالات النظام السوري غموضاً إلى جانب العماد آصف شوكت نائب وزير الدفاع.
وقالت القيادة القطرية لحزب البعث -في بيان بثه التلفزيون الرسمي- إنها تنعى "إلى جماهير شعبنا الرفيق هشام بختيار عضو القيادة القُطرية رئيس مكتب الأمن القومي الذي استشهد قبل ظهر اليوم متأثرا بجراحه".
ولد رئيس مكتب الأمن القومي السوري، هشام بختيار، في 20 تموز عام 1941 في دمشق، وشغل بختيار، الذي تعود جذوره إلى أصول فارسية، ويصفه البعض بأنه "رجل إيران داخل سوريا،" منصب مدير إدارة المخابرات العامة بين العامين 2001 و2005، وعين في منصب رئيس مكتب الأمن القومي في حزب البعث السوري منذ حزيران 2005.
وفي عام 2006، فرضت الولايات المتحدة على بختيار عقوبات للدعم الكبير الذي تقدمه الحكومة السورية لبعض الجماعات الارهابية، بما في ذلك حزب الله.
صورة أرشيفية لرئيس مكتب الأمن القومي السوري السابق هشام بختيار
ووفقا للولايات المتحدة، فإنه عندما كان مديراً لإدارة المخابرات العامة، أدار بختيار أنشطة "ساهمت بشكل كبير في الوجود العسكري والأمني للحكومة السورية في لبنان"، وتنسب اليه عمليات قتل واختطاف.
وهو أبرز المتهمين في قضية اغتيال الزعيم اللبناني السابق كمال جنبلاط. وتتحدث تقارير عن أنه كلف بإخماد الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في درعا مع بداية التحركات الاحتجاجية فيها. وكأحد اعمدة النظام السوري، شارك بختيار بفعالية في اجتماعات خلية الازمة.
قام هشام البختيار بترخيص 10 مدارس ثانوية شيعية، كما رخص إنشاء الحوزات الشيعية وجعلها أمراً شرعياً منظماً في سوريا. كما قدم الكثير من التسهيل للطلاب الشيعة في سوريا.
يتهمه أنصار المعارضة بتسلم لواء التشيع في سوريا، ومحاربته وملاحقته لكل من كان يجرؤ على الحديث عن هذا الملف السوري الحساس، ولا سيما من قبل رجال الدين المعارضين.
وتمكن هشام بختيار من زرع دعاة التشيع في وزارة التعليم العالي، فعين الدكتور هاني مرتضى، رئيس جامعة دمشق الأسبق، وزيرا للتعليم العالي، الذي عين بدوره الدكتور عبد الرزاق شيخ عيسى أمينا لجامعة دمشق، ثم عين الدكتور عباس صندوق (الشيعي).
وفي وزارة التربية، عين هشام بختيار الدكتور علي سعد (مرشدي) الذي حارب التعليم الشرعي، وطالب بتأليف كتاب تربية دينية لكل طائفة (دروز، علوية، إسماعيلية، شيعة، سنة).
وبعد أن عين هشام بختيار الدكتور محمد السيد (المتشيع) وزيراً للأوقاف، قام بإضعاف التعليم الشرعي السني، ومنع إحداث ثانويات شرعية جديدة.
ومنع قبول الطلاب الأجانب والعرب في أي مؤسسة تعليمية سورية، ومنع منحهم إقامات، ومنع التمويل الخارجي لهذه المؤسسات، وأعفى كبار القائمين على التعليم الديني من عملهم مثل (عبد الرزاق الحلبي، سارية الرفاعي، والدكتور عبد الفتاح البزم، ود. حسام فرفور، والشيخ صلاح كفتارو، ود. عبد السلام راجح).
كما أوكل هشام بختيار إلى عبد الله نظام، المعروف بكونه عميل السفارة الإيرانية في سوريا، وعينها على كلية الشريعة في جامعة دمشق، تنقية مناهج الثاويات الشرعية (السنية) من الأمور التي لا يرضى عنها الشيعة.
ويرى كثير من أنصار ونشطاء المعارضة السورية أن الرجل الغامض ذو المهام الأمنية أدار ملف التشيع في سوريا، وعمل على رفع وتيرته خلال فترة تسلمه المراتب الأمنية، ما أثار الكثير من الغضب والحنق عليه، وعلى النظام بوجه عام.
المصدر: إيلاف
منقول
صرح الرائد ماهر النعيمي المتحدث الإعلامي باسم الجيش الحر (لصحيفة الوطن) عن "تطورات كبيرة حدثت خلال الساعات الماضية وأكد أن الجيش الحر تمكن من السيطرة على مواقع حساسة وصواريخ متطورة وأن سبعة آلاف عنصر من لواء حوران(من درعا) أصبحوا في قلب العاصمة دمشق للمساعدة في تحريرها وأن انشقاق اللواء المدرع 18 كان له دور كبير في تحطيم قوة الفرقة الرابعة وأن أيام النصر باتت معدودة وأكد أن الدول الأوربية عرضت المال والسلاح على الجيش الحر لكن الجيش رفض لأنه لم يعد بحاجة فقد حصل على الدعم اللازم وعليه ننتظر بشائر النصر في هذه الأيام المباركة وما تحرير معظم مناطق حلب إلا بشارة من بشائر النصر"ان شاء الله
.
مسيحيو دمشق يرفضون السلاح من أجهزة النظام
لن نقاتل ضد أي من مكوّنات الشعب السوري
كنيسة تجاور مسجداً في أحد أحياء دمشق.
بيار عطاالله
2012-07-25
يبدو ان قرار تعميم جنون القتل والعصبيات واستخدام العنف قد اتخذ ليشمل جميع مكونات الشعب السوري دون استثناء. وآخر ما ذكر في هذا الاطار، المعلومات التي سربتها اوساط كنسية بارزة في العاصمة السورية عن قيام مسؤولين وكوادر من اجهزة الاستخبارات والامن في النظام السوري بجولة خلال الايام الاخيرة على منازل عدد من الفاعليات والقيادات الزمنية والروحية في الاحياء المسيحية الدمشقية، داعين اياهم الى التسلح وتشكيل فرق ميليشيا استعدادا للتطورات المقبلة في سوريا.
وتضمنت المعلومات ان المسؤولين عن اجهزة الاستخبارات السورية اتخذوا من بعض الاحداث الامنية التي طالت مسيحيين موالين للنظام، مسوغاً للتجول في حي باب توما ذي الكثافة السكانية المسيحية وضاحيتي الطبالة والدويلعة ذات الغالبية المسيحية ايضاً والتي يقطنها الاف القادمين من الارياف السورية، من اجل بث اخبار عن امكان تعرض هذه المناطق لهجمات مسلحة من الثوار، وتالياً لا بد من الاستعداد وتسلم السلاح وتوزيعه وتدريب الاهالي عليه لحماية مزعومة من هجمات عناصر متطرفة كما جرى في العراق سابقاً. واشارت المعلومات الواردة من العاصمة السورية، الى ان هذه الاشاعات وعمليات التحريض اثارت قلقاً كبيراً لدى فئات واسعة من المسلمين والمسيحيين من احتمال حدوث امور خطيرة في العاصمة السورية وخشية مما يحضر للمستقبل من تطورات دموية. لكن قلق هذه الفئات الواسعة من المجتمع الدمشقي، وفق الاوساط نابع من "خطاب الحرب الجديد الذي لم يعتده الاهالي في هذه المناطق، الذين لم يحملوا السلاح الا في اطار مؤسسات الدولة والانظمة المرعية الاجراء، وتالياً لا يودون حمل السلاح حالياً ولا في المستقبل، ولا يعتبرون انفسهم معنيين بما يتم ترويجه من محاولات لاقحامهم في الصراع الدموي المسلح في سوريا".
وتتوسع الاوساط الكنسية في المعلومات وشرح موقف مسيحيي العاصمة السورية خصوصاً، وتالياً موقف كل مسيحييها، بأن الرد على جماعة الاستخبارات والنظام جاء سريعاً برفض كل انواع التسلح والتجاوب مع اي دعوة من هذا القبيل، وتكرار الموقف الذي يؤكد ان "مسيحيي سوريا جزء من الشعب السوري يصيبهم ما يصيبه"، وتالياً رفض معظم الفاعليات وغالبية الاهالي الساحقة تلقي اي سلاح، مشددين على اهمية الحوار والعيش معاً، وان ما جرى في لبنان من تقاتل خير دليل على صحة موقف رفض العنف.
وشددت الاوساط الكنسية "البارزة" على انزعاجها الشديد من محاولة الزج بالمسيحيين كمكون سوري اصيل في حمأة النزاع الاهلي.
واشارت الى تحرك واسع قام به عدد كبير من الفاعليات في اتجاه المؤسسات الكنسية ورجالاتها، وسمعوا تأكيداً لرفض حمل السلاح في وجه اي سوري، وان من يردد التعبير عن موقف معين عليه القيام بذلك بطريقة حضارية وسلمية، وبان موقف المسيحيين وتحديداً الروم الارثوذكس الاخلاقي والوطني والتاريخي يتلخص برفض الاقتتال بين ابناء الوطن الواحد.
لكن اهم ما في مواقف الكنيسة السورية، استنادا الى اوساطها البارزة، انها قررت التصدي لكل ما يتم تسريبه من اخبار ملفقة سواء عبر الانترنت او غيره من وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والالكترونية، ومواجهة اي اثارة للنعرات الطائفية. كما ان هناك قراراً واضحاً بالتصدي لكل من يحمل السلاح ضد مواطنيه السوريين، واعتبار كل من يقدم على ذلك مسؤولاً عن أعماله كشخص وفرد وليس كجماعة، وتالياً فان الكنيسة او الكنائس المسيحية لن تسمح بأن يكون هناك اي مشروع مجزرة ضد المسيحيين من خلال الترويج لحمل السلاح ضد هذا الفريق او ذاك.
نقلًا عن صفحة فنان الكاريكاتير السوري العالمي علي فرزت
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 27-07-2012 الساعة 05:35 AM