كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أني المتّهم صادق البدراني[/QUOTE]
أقرّ وأعترف بما ورد على لسان الأستاذ مصطفى حمزة من تصحيح
معلناً توبتي عن ملاحظتي جهاراً نهاراً (مع انني الآن على مشارف الصباح)
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه
أرفع لكم قبّعة الأعتذار
واستميح الكاتبة العذر على ذلك
والله من وراء القصد
كتب ببغداد (ب .... وليس في)
في السادس عشر من تموز عام 2012
(يأبرني الأستاز مصطفى)
لأنه دائما أمضى نظرا نحو الصواب
لا عليكم أخي الكريم صادق البدراني
شكرا لكم وللأستاذ الفاضل مصطفى حمزة
ومن الحقائق ما هو أغرب من الخيال
وما أكثر مثل هذه الأيادي الآثمة في مجتمعنا ، بقصد وبغير قصد
أشكرك أخت لطيفة على هذه القصيصة التي تحكي واقعاً أليما...
دمتِ ناضجةً
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
من التي كانت مضرجة بالدماء
الأم؟
هل قتلتلها ابنتها نتيجة الحوار؟
أم هي الفتاء ضرجتها بالدماء الأيدي التي سحبتها؟
نص مؤلم
أشكرك
قتلت أمها؟
التقاش الذي لا يتحلى أطرافه بالهدوء ينتهي بالمصائب
قصة جميلة أختي لطيفة
بوركت
بدأ يستهويني هذا النوع من القصة
قصيرة وسريعة ومعبرة